الصفحه ٦٥ : : « وفي السند أحمد بن
راشد الهلالي ، عن سعيد بن خيثم ، بخبر باطل في ذكر بني العباس من رواية خيثم ، عن
الصفحه ٦٧ : من أهل بيتي ، اسمه
يواطئ اسمي » وهذا الحديث أخرجه
أحمد في مسنده ، عن ابن مسعود من عدة طرق ، وأخرجه
الصفحه ٨٥ :
ومن هنا تتضح أهمية حديث الثقلين ( القرآن
والعترة ) ، وقيمة إرجاع الأمّة فيه إلى العترة لأخذ الدين
الصفحه ٩٤ : التاريخي للأئمة الاثني عشر وضبط في كتب الصحاح وغيرها قبل تكامل
الواقع الإمامي ، فهو ليس انعكاساً لواقع
الصفحه ٩٥ :
بالمقاييس السابقة
التي تركها لنا النبي الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمعرفة امام الزمان في كل عصر
الصفحه ٩٦ : .
٢
ـ وفي الينابيع أيضاً تحت عنوان : ( في بيان الأئمة
الاثني عشر باسمائهم ). أورد عن فرائد
السمطين بسنده عن
الصفحه ١٠٩ :
وهذا الخبر لاريب في صدوره عن الإمام الصادق
عليهالسلام لوثاقة
رواته جميعاً ، ودلالته على الإمام
الصفحه ١٣٠ :
بصدد ما نحن فيه ، هم
علماء الانساب ، واليك بعضهم :
١
ـ النسابة الشهير أبو نصر سهل بن عبد الله بن
الصفحه ١٤٧ :
إذا كانت هناك ثمة أُمور لم تعالج في
فصول البحث المتقدمة ولها اتصال مباشر بمسألة الاعتقاد بالامام
الصفحه ١٥٦ : خلدون هذه الأحاديث بالنقد ، وضعفها حديثاً حديثاً » (٤).
حقيقة تضعيفات ابن
خلدون :
مما لا شكَّ فيه
الصفحه ١٦٥ :
إسناداً » (١) ).
كما وصف أبو نعيم في الحلية هذا الحديث
بالغرابة ، وقال : « لم نكتبه إلاّ من حديث
الصفحه ١٨٠ :
يجوز أن يكون دائماً.
فإذن البقاء ممكن في ذاته ، فإن لم يكن فلعارض ، لكن العارض ممكن العدم ، وإلاّ
الصفحه ٢٣ :
وهناك ما هو أوضح من هذا بكثير جداً ، فقد
قال الباحث السني سعيد أيوب في كتابه ( المسيح الدجال
الصفحه ٣٢ : ، وابن المنذر ، والبيهقي في سننه عن جابر رضياللهعنه
في قوله تعالى : (
ليُظهِرَهُ
عَلى الَّدينِ كُلَّه
الصفحه ٤١ : شهر بن
حوشب ، وهذا في المرفوعات دون الموقوفات والمقاطيع التي هي في مثل هذا الباب من
قبيل المرفوع