الصفحه ١٨ :
الثوابت الدينية ، والتشكيك
بقسم منها كقضية ظهور الإمام المهدي عليهالسلام
في آخر الزمان ، وربما قد
الصفحه ٣٤ :
وقد أوّلها مجاهد في تفسيره ، وهو من
رؤوس التابعين ومشاهيرهم في التفسير ، بنزول عيسى عليهالسلام
الصفحه ٨٤ :
وأُخرى عند أهل
السنة مصرحة بعدد الأئمة تارة كما في الصحاح ، ومشخصة لأسمائهم كما في كتب المناقب
الصفحه ١٠٧ :
أُمور لا يعلمها
إلاّ خاصة أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليهالسلام
؛ ولهذا جاء في الخبر الصحيح
الصفحه ١١٣ :
المعلل بوقوع الطلب
أي الخوف على حياة الإمام المهدي عليهالسلام
في أحاديث أُخرى صحيحة (١)
، يفهم
الصفحه ١٣٧ : الحجة
، وعمره عند وفاة أبيه خمس سنين لكن أتاه الله فيها الحكمة ، ويسمى القائم المنتظر
، قيل : لأنّه
الصفحه ١٤٠ :
الأول سنة ستين ومائتين
، وله يومئذٍ ثمان وعشرون سنة ، ودفن في داره بسُرَّ من رأى في البيت الذي
الصفحه ٤٦ :
في مستدركه من
أحاديث المهدي مصرحاً بصحة حديثين (١)
، وردّه على بعض ما صححه الحاكم من أحاديث في
الصفحه ٥٠ :
غيره (١) ، وأيّده بقوله : « وفي صلاة عيسى عليهالسلام خلف رجل من هذه الأمّة ـ مع كونه في
آخر
الصفحه ٦٣ :
من علامات ظهور
المهدي في سائر عصورهم.
وأما عن حديث الترمذي فقد وصفه ابن كثير
بأنّه حديث غريب ثم
الصفحه ٧٢ :
وأما فرض احتمال رابع ، وهو : كون
المهدي من أولاد غير السبطين ، فهو باطل بالضرورة وغير معقول في
الصفحه ٨٢ :
بالغة في النقض على
مايدعيه الطرف الآخر.
ومن هنا يتضح أنّ تلك الزيادة قد زيدت
على حديث ابن مسعود
الصفحه ١٣٣ :
ثم علق في هامش العبارة الاخيرة بما هذا
نصه : « ولد في النصف من شعبان سنة ٢٥٥ ه ، وأُمّه نرجس
الصفحه ١٣٨ :
واحتمال الغلط في
طباعة الارقام ممكن جداً.
إلى غير هذا من الإعترافات الكثيرة
الاُخرى التي لا
الصفحه ١٧٣ :
بن محمد الهادي عليهالسلام تولّى الإمامة وهو في التاسعة من عمره
، والإمام أبو محمد العسكري وهو