الصفحه ١٢٢ : بلال ، ومحمد
بن معاوية بن حكيم ، والحسن بن أيوب بن نوح ، وعثمان بن سعيد العمري رضياللهعنه إلى تمام
الصفحه ١٢٤ : الوكلاء وغيرهم مع تسمية بلدانهم وقد أشرنا إلى بعضهم ، وقد
بلغوا من الكثرة حدّاً يمتنع معه اتفاقهم على
الصفحه ١٢٦ : (٦) ، والعجوز الخادمة (٧) ، وجارية أبي علي الخيزراني التي
اهداها إلى الإمام العسكري عليهالسلام
(٨) ، ومن
الصفحه ١٣٠ : ، وامتُحن المؤمنون بل كافة الناس بغيبته ،
وشره جعفر بن علي إلى مال أخيه وحاله فدفع أنْ يكون له ولد ، وأعانه
الصفحه ١٣٦ :
ثامن ربيع الأول سنة
ستين ومائتين وله تسع وعشرون سنة ، ودفن إلى جانب والده.
وأما ابنه محمد بن
الصفحه ١٣٧ : الإمام المهدي ، ونسبه الشريف الطاهر ، وكنيته
، والقابه في كلام طويل الى أن قال : « وهو آخر الأئمة الاثني
الصفحه ١٣٨ :
واحتمال الغلط في
طباعة الارقام ممكن جداً.
إلى غير هذا من الإعترافات الكثيرة
الاُخرى التي لا
الصفحه ١٤٣ : بكونه هو
المهدي الموعود المنتظر في آخر الزمان هم اضعاف ما ذكرناه ، وقد أشرنا فيما تقدم
الى الاستقراءات
الصفحه ١٥٠ : عباده ـ إلى أن قال ـ : هذا مذهب أهل السنة ، وجميع
المحدثين ، والفقهاء ، والنُّظار » (٣).
أما علاقة هذه
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام بتضعيفات ابن خلدون لبعض أحاديث المهدي
، وللأسف إنهم لم يلتفتوا إلى ردود علماء الدراية من أهل السنة
الصفحه ١٥٦ : أمين لم يرَ تصريح ابن خلدون بصحة بعض الأحاديث ، فأشار
إلى تضعيفاته فقط ، ثم نقل هؤلاء عنه ذلك مع صياغة
الصفحه ١٥٧ : ـ عَلِمَ علم اليقين بصحة ما
نقول.
ومن هنا تعرض ابن خلدون إلى مؤاخذات
عنيفة ، وردود مطوّلة ومختصره ، وفي
الصفحه ١٥٨ : في
تحقيق مسائله اليه ؟! فالواجب : دخول البيت من بابه ، والحق : الرجوع في كل فن إلى
أربابه ، فلا يقبل
الصفحه ١٦٢ : عيسى بن مريم » (١).
وهذا الحديث لا يحتاج في رده وإبطاله
إلى عناء ، اذ تكفي مخالفته لجميع ما تقدّم من
الصفحه ١٦٦ : ، اذ ادعاها طواغيت الارض كلهم من فرعون مصر إلى فراعين عصرنا ، ولحكمنا
على العلماء بالجهل بدعوى أدعيا