الصفحه ٨٤ :
وغيرها وإلى جانب هذا توجد جملة من الأحاديث المتّفق على صحّتها تدلّ على حياة
المهدي ما بقي في الناس اثنان
الصفحه ٨٧ : كل عصر كاستمرار وجود القرآن الكريم ظاهرة
واضحة ، ولهذا ذهب ابن حجر إلى القول : « وفي أحاديث الحث على
الصفحه ٩٠ : ناعق يميلون
مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم ، ولم يلجأوا إلى ركن وثيق ـ إلى ان قال عليهالسلام
الصفحه ١٢١ :
أبو القاسم رضياللهعنه إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري رضياللهعنه فقام بما كان إلى أبي القاسم
الصفحه ١٤٩ :
غير رد المجمل إلى المفصل سواء كان المجمل والمفصل في كتاب واحد أو كان كل منهما
في كتاب.
واذا ما عدنا
الصفحه ١٦٣ : مسلم ان يصدق بدجّال من
دجاجلة الرواة اسمه محمد بن خالد الجندي ؟ وهو الذي وضع إلى الجند ـ مسيرة يومين
من
الصفحه ١٧٩ :
منهم من الاستغراب
أوّل مرّة سوف لا يبقى على حالته وقوّته في المرة الخامسة ، بل يضعف جداً الى أنْ
الصفحه ١٨١ : تحيا الى أيّ وقتٍ أُريد ، وعليه فمن المحتمل أن تطول حياة
الانسان الى مائة سنة ، وقد لا يوجد مانع يمنع
الصفحه ٢٢ :
لا يمكن أبداً أن
يكون بلا مستند لاستحالة تحقّق مثل هذا الاتّفاق جزافاً. فإذا أضفنا إلى ذلك
اتّفاق
الصفحه ٢٦ : التي
تمجّها النفوس ، وتستنكرها العقول ، ولم يلتفتوا إلى أنّ أُمة كهذه لا يمكن اتّفاقها
على الاعتقاد
الصفحه ٣٦ : )
،
__________________
(١) أوصلها الاستاذ
علي محمدعلي دخيل في كتابه : الإمام المهدي عليهالسلام
: ٢٥٩ ـ ٢٦٥ إلى ثلاثين كتاباً من كتب
الصفحه ٣٨ :
( ت / ٩٧٣ ه ) ، وابن حجر الهيتمي ( ت / ٩٧٤ ه ) ، والمتقي الهندي ( ت / ٩٧٥ ه )
إلى غير ذلك من المتأخرين
الصفحه ٨٥ :
ومن هنا تتضح أهمية حديث الثقلين ( القرآن
والعترة ) ، وقيمة إرجاع الأمّة فيه إلى العترة لأخذ الدين
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عمّن يعصموا
الأمّة بعده من الضلالة إلى يوم القيامة فيما لو تمسكت بهم مع القرآن.
فحاجة الأمّة
الصفحه ٩٢ : عشر جميعاً ، وأنه لابدّ من وجود أحدهم ما بقي الدين إلى أن تقوم
الساعة.
وقد أخرج مسلم في صحيحه وبنفس