الصفحه ١٩ : المصريين
، كما وجد في القديم من كتب الصينيين (١).
وإلى جانب هذا نجد التصريح من عباقرة
الغرب وفلاسفته
الصفحه ٧١ :
ـ ينتهي إلى السبطين الحسن والحسين عليهماالسلام.
ولهذا فنحن أمام احتمالات ثلاثة وهي :
الأول
: أن يكون
الصفحه ١٦١ :
(١٩١٨) حديثاً منها (٥٣٧) حديثاً مسنداً إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم و (٨٧٦)
حديثاً مسنداً إلى
الصفحه ٥٣ :
وقد تتبعهم بعض
الباحثين ابتداءً من القرن الثالث الهجري وإلى الوقت الحاضر (١).
وهنا لابدّ من
الصفحه ١٧ :
المقدِّمة
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسلام على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين
الصفحه ٥٨ :
الهدف هو الوصول إلى الحق سواء كان الحق معنا أو علينا ، والعاقل هو من لم يكن
بينه وبين الحق عداء ، وإن
الصفحه ١٠٣ :
زهوقا » (١) انتهى.
ولا يخفى أنّ الاُصول التي أشار لها
الصدوق متواترة النسبة إلى اصحابها عنده
الصفحه ١١٤ :
وهو آية صدقها.
الثالث
: إن أحاديث المهدي المسندة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإلى أهل
الصفحه ١٢٩ :
دفعها إلى التحري عن
وجود الخلف لكي لايستقل جعفر الكذاب بالميراث وحده بمجرد شهادته !
فنقول : ومع
الصفحه ١٣١ : أحمد بن علي الحسيني
المعروف بابن عِنَبَه ( ت / ٨٢٨ ه ) قال في عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب : «
أما
الصفحه ١٥١ :
[ يقول ] : لا تزال
طائفة من أُمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، قال
: فينزل
عيسى بن مريم
الصفحه ١٥٣ : مصداق الإمام في
الاحاديث ، هو الإمام المهدي ـ إلى أن قال : ـ وبأيّ حديث بعده يؤمنون ؟ » (١).
وأما في
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام ـ ينطلقون من دوافع ومنطلقات بعيدة عن
منهج الإسلام في الدعوة الى الايمان بالعقائد ؛ فمنهج الإسلام
الصفحه ١٨٠ : ؟ مفصلاً.
وننقل الكلام الى الامكان العملي :
ونتساءل :
هل إنَّ الامكان العملي بالنسبة الى نوع
الانسان
الصفحه ١٦ : ، وأوشكوا
أن يخرجوهم من ملتهم.
إستناداً إلى ذلك كلّه ، واستجابةً
للتحدي الحضاري الكبير الذي تواجهه الأمّة