الصفحه ١٣٨ :
واحتمال الغلط في
طباعة الارقام ممكن جداً.
إلى غير هذا من الإعترافات الكثيرة
الاُخرى التي لا
الصفحه ٣١ : من
مصداق واقعي غير كثرة من ينتمي إلى الإسلام مع ما في هذه الكثرة من تضاد وتناقض
واختلاف في العقائد
الصفحه ٤٩ : النيسابوري : « والاحاديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في التنصيص على خروج المهدي من عترته من ولد فاطمة
الصفحه ٦٢ : الخراساني من
خراسان فوطّد بها دولة بني العباس ، فتكون تلك الاحاديث ناظرة إلى المهدي العباسي !
ضعف الأحاديث
الصفحه ٢٩ : المبشَّر بظهوره في آخر الزمان.
وإذا ما تواتر شيء عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلابد من التسليم بأنّ
الصفحه ٢٤ :
وهذا وإن لم يصحّ لمسلم الاحتجاج به لما
مُنيت به كتب العهدين من تحريف وتبديل ، إلاّ أنّه يدلّ
الصفحه ٣٥ : واحدة في أحاديث المهدي
الواردة في كتب المسلمين تكفي للجزم بتواترها عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٦٤ :
بعده وما قبله أصح
منه ، وأما هذا ففيه محمد بن الوليد ، وضّاع » (١).
وضعفه السيوطي في الحاوي
الصفحه ٢١ :
للاُستاذ أحمد بن
محمد بن الصديق في الردّ على ابن خلدون سماها : ( إبراز الوهم المكنون من كلام ابن
الصفحه ١٧٧ :
وهذا معنى ما قلناه من أنَّ الإمامة
المبكّرة ظاهرة واقعية في حياة أهل البيت عليهمالسلام
، وليست
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام ـ ينطلقون من دوافع ومنطلقات بعيدة عن
منهج الإسلام في الدعوة الى الايمان بالعقائد ؛ فمنهج الإسلام
الصفحه ٦١ :
قبلته منهم ، ولكنه
محمد بن علي » (١).
وهذا الحديث يقيّد ما قبله أيضاً لأن كل
من انتسب إلى أبي
الصفحه ١٨١ : من إطالتها الى ألف سنة ».
وذكرت هذه المجلة في العدد الثالث من
المجلد ٥٩ الصادر في أيلول من نفس
الصفحه ١٦ : ، وأوشكوا
أن يخرجوهم من ملتهم.
إستناداً إلى ذلك كلّه ، واستجابةً
للتحدي الحضاري الكبير الذي تواجهه الأمّة
الصفحه ١٢١ : شيئاً من ذلك ، وذكر أنّه لم يُؤمر بأن يوصي إلى أحد بعده في هذا
الشأن » (١).
ولا يخفى إن مقام السّمري