الصفحه ٥٩ : هاشم ...
الحديث ».
ثم قال : أخرجه الإمام أبو عمر عثمان بن
سعيد المقري في سننه.
وأورده بلفظ آخر قريب
الصفحه ٧٤ : بهذا المنذري في شرح هذا الحديث (٢)
، وقد كان عمره يوم شهادة أمير المؤمنين عليهالسلام
سبع سنين ؛ لأنّه
الصفحه ٩٢ : إنّ بعضهم اضطر إلى إدخال يزيد بن معاوية
ومروان وعبد الملك ونحوهم وصولاً إلى عمر بن عبد العزيز لأجل
الصفحه ١٠٠ : جميعاً من قبل الشيخ والنجاشي وجميع من تأخر
عنهما. والظاهر انه اشتبه بمحمد بن عمران مولى أبي جعفر
الصفحه ١٢٥ : ، ومحمد
بن هارون بن عمران.
ومن
الدينور : حسن بن هارون ، وأحمد
بن أُخَيَّة ، وأبو الحسن.
ومن
أصفهان
الصفحه ١٣٠ : العمري النسابة المشهور من
أعلام القرن الخامس الهجري قال ما نصه : « ومات أبو محمد عليهالسلام وولده من
الصفحه ١٤١ : الله عنهما ) كان عمره خمس
__________________
(١) دلائل الصدق /
المظفر ٢ : ٥٧٤ ـ ٥٧٥ من المبحث
الصفحه ١٤٢ : الصالح :
« وكان عمره عند وفاة أبيه خمس سنين ، أتاه
الله فيها الحكمة كما أوتيها يحيى عليهالسلام
صبياً
الصفحه ٢٥ : تشخيص اسم المنقذ المنتظر ، فلا علاقة له في إنكار ما بشّر به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وليس هناك ما
الصفحه ٢٩ : . وعقيدة المسلمين بالمهدي المتواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا شك ولا شبهة ـ كما سيأتي في هذا
الصفحه ٣٥ : واحدة في أحاديث المهدي
الواردة في كتب المسلمين تكفي للجزم بتواترها عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٦٦ : أنه من العترة ، وثالثة : على أنه من النبي.
ولا ريب في انحصار أهل البيت ، والعترة
، وولد النبي
الصفحه ٦٨ : ».
وهذا من حديث أبي سعيد الخدري ، عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأخرجه
عنه عبد الرزاق ، وصححه الحاكم
الصفحه ٢٠ : ما بشّر به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولايختص هذا الاعتقاد بمذهب دون آخر
، ولا فرقة دون أُخرى
الصفحه ٢١ : اتّفاق المسلمين على أنّ
اسمه ( محمد ) كإسم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولقبه عندهم هو ( المهدي