الصفحه ١٠٢ : ، فليس أحد من أتباع الأئمة عليهمالسلام إلاّ وقد ذكر ذلك في كثير من كتبه
ورواياته ودوّنه في مصنفاته ، وهي
الصفحه ١٠٣ : الامامية إلاّ بما صح سنده مطلقاً إلى الإمام عليهالسلام ، أو إلى من أخبر بالواقع الإمامي قبل اكتمال
تسلسله
الصفحه ١٢٨ :
العسكري عليهالسلام حريصاً على
أن لا ينتشر خبر ولادة المهدي إلاّ بين الخلّص من شيعته ومواليه عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ :
المهدي ؟ وإلاّ فكيف
يعرف الاجمال في بعض الأحاديث ؟ وهل هناك طريقة عند علماء المسلمين شرقاً وغرباً
الصفحه ١٦٤ : الذهبي : « قال الأزدي : منكر
الحديث ، وقال أبو عبدالله الحاكم : مجهول ، قلت : حديث ( لا مهدي إلاّ عيسى بن
الصفحه ١٧٤ : إماماً
إلاّ إذا كان معصوماً وكان أعلم علماء عصره.
٤
ـ إنَّ المدرسة وقواعدها الشعبية كانت
تقدّم تضحيات
الصفحه ١٨٠ :
يجوز أن يكون دائماً.
فإذن البقاء ممكن في ذاته ، فإن لم يكن فلعارض ، لكن العارض ممكن العدم ، وإلاّ
الصفحه ١٨٢ : قِبَلهم
ونجاحها ولو بقدر محدود لإطالة عمر الانسان ، لهو دليل على الإمكان ، وإلاّ لكان
تصرفهم عبثاً ، خلاف
الصفحه ١٧ : المؤمنين وانتظارهم مهدي أهل البيت قرناً فقرناً ، ولم يشذّ
عنهم إلاّ شرذمة قليلة من دعاة التجديد والتحضّر
الصفحه ٢٦ : إن يَقُولُونَ إلاّ كَذِباً
) (١) ، بل المصيبة تكمن في كتابات من تقمّص
لباس السيد جمال الدين الأفغاني
الصفحه ٣١ :
بالغلبة والاستيلاء. ومعلوم أنّه تعالى بشّر بذلك ، ولا يجوز أن يبشّر إلاّ بأمر
مستقبل غير حاصل ، وظهور هذا
الصفحه ٣٦ :
أولاً : من أخرج
أحاديث المهدي :
لا يبعد القول بأنّه مامن محدّث من
محدّثي الإسلام إلاّ وقد أخرج
الصفحه ٤٣ : » (١).
أقول : لو رجعت إلى تاريخ ابن خلدون
لوجدته لم يعرف أغلب هذه الطرق إذ لم يذكر من طرق حديث أبي سعيد إلاّ
الصفحه ٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، انه يجيء في آخر الزمان » (٤)
، وهذا القول لايصدر إلاّ عمن يرى صحة
الصفحه ٥١ : وإهانته حتى يرجع إلى الحق على رغم أنفه ـ على حد تعبيرهم ـ
وإلاّ فيهدر دمه (١).
١١
ـ محمد رسول البرزنجي