الصفحه ١٦٧ : المبشّر به في آخر
الزمان على لسان أكرم ما خلق الله عزّ وجل ، نبينا الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بمجرد
الصفحه ١٨٣ : في الكثير من
روايات الظهور.
ولماذا ينكر البعض حياة المهدي الذي
سيكون له ذلك الدور الأعظم ، « يمللأ
الصفحه ٤٠ : ، والحرث بن الربيع ، وأبي قتادة الأنصاري ، وزر بن عبدالله ، وزرارة بن
عبدالله ، وعبدالله بن أبي أوفى
الصفحه ٨٢ : .
وقد يتأكد هذا الوضع فيما لو علمنا بأنّ
الأول منهما كانت رتّة في لسانه ، مما اضطر أنصاره على الكذب على
الصفحه ١٠٣ : ، وأبي
سعيد الخدري ، وأبي أيّوب الانصاري ، وابن عباس ، وعلي الهلالي ـ بألفاظ مختلفة ـ
عن رسول الله
الصفحه ١١٦ :
معلومين ، وانصاره في كل عصر وجيل بالملايين.
ولعمري ، هل يريد من استغل تلك
الملابسات ، وأنكر ولادة الإمام
الصفحه ٣٨ : كالشيخ مرعي الحنبلي ( ت / ١٠٣٣ ه ) ، ومحمد رسول البرزنجي
( ت / ١١٠٣ ه ) ، والزرقاني ( ت / ١١٢٢ ه
الصفحه ٥١ :
بخصوص من أنكر ظهور
المهدي وهي : فتوى ابن حجر الهيتمي الشافعي ، وفتوى الشيخ أحمد أبي السرور بن
الصفحه ٧٠ :
وهذا الحديث أخرجه الشيخ الصدوق في كمال
الدين ، واحتج به الجويني الشافعي في فرائد السمطين
الصفحه ٦٨ :
مسعود : أحمد ، والترمذي
، والطبراني من عدة طرق ، والكنجي وصححه ، والشيخ الطوسي.
وأخرجه أبو يعلى
الصفحه ١١٨ : أدرك من الغيبة الصغرى أكثر من عشرين
عاماً ، والشيخ المفيد ( ت / ٤١٣ ه ) ، والشيخ الطوسي ( ت / ٤٦٠ ه
الصفحه ١٢١ : هذه
الاَُمور في ثلاث مجلدات مطبوعة بعنوان «المختار من كلمات الإمام المهدي عليهالسلام تأليف الشيخ محمد
الصفحه ١٥٨ : قولهم بصحة أحاديث المهدي وتواترها.
وقال الشيخ أحمد شاكر : « ابن خلدون قد
قفا ما ليس له به علم ، واقتحم
الصفحه ٣٥ : الله جلّ شأنه.
ونكتفي بهذا القدر ، على أن الشيخ
القندوزي الحنفي قد أورد الكثير من الآيات التي فسّرها
الصفحه ٤٨ : ذكر بعضهم ، وهم
:
١
ـ البربهاري شيخ الحنابلة
وكبيرهم في عصره ( ت / ٣٢٩ ه ) : نقل عنه الشيخ حمود