الصفحه ٥٢ : حسن بن مؤمن الشبلنجي
( ت / ١٢٩١ ه ) ، صرح بتواتر أخبار المهدي مؤكداً على انه من أهل البيت
الصفحه ١٥٠ :
ولم يكن هذا اجتهاداً منّا في فهم
أحاديث الصحيحين ، وانما هو ما اتفق عليه خمسة من شارحي صحيح
الصفحه ١١٥ :
ولادة الإمام المهدي عليهالسلام
لسنا بحاجة إلى ما يبين ولادة الإمام المهدي
ويثبتها تاريخياً بعد
الصفحه ٤٩ : ) ، نقل
قول الآبري المتقدم وأيّده بتصحيح ما أورده من أحاديث المهدي واحتج بقول الإمام الحافظ
الحاكم
الصفحه ٧١ :
وقد أخرج نعيم بن حماد بسنده عن علي عليهالسلام انه قال : « المهدي رجل منّا من
ولد فاطمة » (١) كما
الصفحه ٨٩ : ابن حجر العسقلاني منه انه
اشارة إلى مهدي أهل البيت عليهمالسلام
فقال ما نصه : « وفي صلاة عيسى
الصفحه ٣٣ : ، وسيأتي ما يدل على أنّ ذلك الخسف لم
يحصل إلى الآن على الرغم من روايته في كتب الصحاح والمسانيد المعتبرة
الصفحه ٧٩ : آخر الزمان ، وكلها لا تصحّ حجة ومبرراً
لهذا الاختيار. وقد علمت أن الثلاثة الاُولى منها كلّها تنتهي إلى
الصفحه ١٥٦ : ، أنَّ ابن خلدون نفسه
من القائلين بصحة بعض أحاديث المهدي وضعف بعضها الآخر ، وهذا لم يكن اجتهاداً منا
في
الصفحه ١٩ :
اعتقدوا بعودة فيشنو
، ومثلهم المجوس إزاء ما يعتقدونه من حياة أُوشيدر.
وهكذا نجد البوذيين ينتظرون
الصفحه ٣٤ :
أيضاً (١).
وقد أشار السيوطي في الدرّ المنثور إلى
ما أخرجه أحمد بن حنبل ، وابن أبي حاتم ، والطبراني
الصفحه ١٧١ : كما يقوم على العقل
والمنطق ، فإنه يعتمد على الفطرة ويستند الى الغيب.
والايمان بالغيب جزءٌ من عقيدة
الصفحه ١٥٩ : على اعترافه بصحة الحديث (٢).
٢
ـ ما رواه الحاكم أيضاً من طريق
سليمان بن عبيد ، عن أبي الصديق الناجي
الصفحه ١٨٠ : نزول عيسى في آخر الزمان لمساعدة
المهدي على قتل الدجال وقد عرفت الجواب عن سؤال : من هو الإمام المهدي
الصفحه ١٦ : ، وأوشكوا
أن يخرجوهم من ملتهم.
إستناداً إلى ذلك كلّه ، واستجابةً
للتحدي الحضاري الكبير الذي تواجهه الأمّة