الصفحه ١٢٠ : » (٢).
ومنها
: ما رواه الصدوق في كمال الدين قال : « وحدثنا
أبو جعفر محمد ابن علي الأسود رضياللهعنه
قال
الصفحه ١٧٨ : ما هو غير ممتنعٍ من الناحية العلمية الصِرفة ، أي أنَّ العلم لا يمنع وقوعه
وتحققه ووجوده فعلاً
الصفحه ٦٠ : هذا
! فقال : يا سيف إنّه لَحَقٌّ ، وإذا كان فنحن أوّل من يجيبه ، أمَا إنَّ النداء
إلى رجل من بني عمّنا
الصفحه ١٠١ : .
فجاء الجواب من الصفار بأنّ ما رواه
الثقة الجليل البرقي كان قبل وقوع الغيبة بعشر سنين.
ولا يخفى على
الصفحه ٥٧ :
اتضح من خلال ما تقدم اتفاق المسلمين
على الايمان بظهور الإمام المهدي المبشر به في الاخبار المتواترة
الصفحه ١٤٨ :
الثاني
: انه لا يعرف عن عالم من أهل السنة قط
قد قال بضعف ما لم يروه الشيخان ، بل سيرتهم تدل على
الصفحه ٣٨ : إلى ما شاء الله من المعاصرين ، واذا ما اضفنا
اليهم أعلام المفسرين من أهل السنة أيضاً كما تقدمت الاشارة
الصفحه ٧٧ :
ـ فالحال أوضح من أن
يحتاج إلى بيان ؛ لما قلناه سابقاً من أن إثبات بطلان أحد الاحتمالين يعني القطع
الصفحه ٩٥ : عن رقابته ، ورُوي بعيداً عن مسامعه. وعلى الرغم من هذا
الحصار فان ما ظهر منها انتشر كضوء النهار
الصفحه ٢٣ :
وهناك ما هو أوضح من هذا بكثير جداً ، فقد
قال الباحث السني سعيد أيوب في كتابه ( المسيح الدجال
الصفحه ١٢٧ : والحقد على
آل البيت عليهمالسلام ومن تصفح
كتب التاريخ المشهورة كالطبري وغيره ، واستقرأ ما في حوادث سنة
الصفحه ١٠٧ : » (٢).
وفيه اشارة إلى الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري عليهالسلام.
٣
ـ ما رواه الكليني بسند صحيح : عن
الصفحه ٤٥ : أحاديث المهدي بل تواترها على الأصح.
٧
ـ القرطبي المالكي ( ت / ٦٧١ ه ) ، وهو
من القائلين بالتواتر
الصفحه ١٣١ : أحمد بن علي الحسيني
المعروف بابن عِنَبَه ( ت / ٨٢٨ ه ) قال في عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب : «
أما
الصفحه ١٦٢ : من المصرحين بصحة بعض الأحاديث على الرغم من قلة ما
تناوله منها.
حصر المهدي بعيسى بن مريم
ربما قد