الصفحه ١٥٨ :
والتعريف ، وإنما استناده في إنكاره مجرد ما ذكره ابن خلدون في بعض أحاديثه من
العلل المزوّرة المكذوبة
الصفحه ٥٠ : الفاسي في مبهج القاصد ، على ما نقله عنهما أبو الفيض الغماري (٣).
ومنهم أبو عبدالله محمد بن جعفر الكتاني
الصفحه ٤٢ : من ثلاثين صحابياً ، مبيناً من
رواها عنهم ومن أخرجها من المحدثين بكل دقة وتفصيل.
وسوف نقتصر على ما
الصفحه ١٥٢ : نعيم وزاد عليها ما فات منها على أبي نعيم كالاحاديث
التي ذكرها نعيم بن حماد الذي قال عنه السيوطي : « وهو
الصفحه ٤٦ :
في مستدركه من
أحاديث المهدي مصرحاً بصحة حديثين (١)
، وردّه على بعض ما صححه الحاكم من أحاديث في
الصفحه ١٤١ :
كلاماً جليلاً بحق
أهل البيت ثم قال : « ونعم ما قلت فيهم منظوماً :
سلام على المصطفى المجتبى
الصفحه ١٥١ :
[ يقول ] : لا تزال
طائفة من أُمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، قال
: فينزل
عيسى بن مريم
الصفحه ٩٠ :
لا تخلو من قائم لله
بحجة ) (١).
أقول
: ومما يقرب دلالة العبارة في النهج على
الإمام المهدي هو ما
الصفحه ٢٦ : بفيء الخصوم ، وطلب
الهداية ممن غرق في بحر الضلال ، من دون تروٍ مطلوب ، ولا التفات مسؤول إلى ما يهدّد
الصفحه ١١٤ : ، بل سيكون كل خبر من هذه الأخبار قرينة احتمالية تضاف إلى خبر
الصادق حتى يصبح على درجة من اليقين كلما
الصفحه ١٧ :
وإلى اليوم بصحة ما بشّر به النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
من ظهور رجل من أهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ١٤٩ :
غير رد المجمل إلى المفصل سواء كان المجمل والمفصل في كتاب واحد أو كان كل منهما
في كتاب.
واذا ما عدنا
الصفحه ٦١ :
قبلته منهم ، ولكنه
محمد بن علي » (١).
وهذا الحديث يقيّد ما قبله أيضاً لأن كل
من انتسب إلى أبي
الصفحه ١٥٣ : لحديث البخاري ما حمله على التصريح بأن المراد بالامام هو
الإمام المهدي عليهالسلام
قال : « وقد بين هذا
الصفحه ١٧٤ : ، ولو من الناحية الفكرية على الأقل ،
الأمر الذي أدّى إلى قيام السلطات وقتئذٍ وباستمرار تقريباً بحملات من