الصفحه ١٠٣ : ءً فهو
لا يقدح بصحتها بعد نقلها من تلك الكتب مباشرة ، وعلى الرغم من ذلك فسوف لن نحتج
باخبار الشيعة
الصفحه ٢٢ : المذاهب الإسلامية جميعاً على صحة الاعتقاد بظهور الإمام المهدي في آخر
الزمان وأنّه من أهل البيت
الصفحه ١١٨ : من
سنة (٢٦٠ ه ) إلى سنة ( ٣٢٩ ه ) ، ولكثرة من شهد على نفسه بذلك سوف نقتصر على ما
ذكره المشايخ
الصفحه ١٣٨ :
واحتمال الغلط في
طباعة الارقام ممكن جداً.
إلى غير هذا من الإعترافات الكثيرة
الاُخرى التي لا
الصفحه ٤٠ : التي تذرع بها
بعض معاصريه كأحمد أمين المصري ومحمد فريد وجدي وغيرهما. ولا بأس هنا بإطلالة
قصيرة على ما
الصفحه ٨٣ : أبي ) فيه من الوهن ما لا يمكن الاعتماد عليه في تشخيص اسم والد المهدي
المباشر.
وعليه ، فان من ينتظر
الصفحه ١٨١ : القعدة سنة ١٣٣٩ ه ص ٢٠٦ تحت عنوان (
خلود الانسان على الارض ) ما هذا لفظه :
قال الاستاذ ( ريمند بول
الصفحه ٢٠ : . وما أكثر المصرّحين من علماء أهل السنة ابتداءً من القرن
الثالث الهجري وإلى اليوم بأنّ فكرة الظهور محلّ
الصفحه ١٠٢ :
فضعف أبان بن أبي عياش لا يضر هنا
لإخباره عن واقع قد تحقق على طبق ما أخبر بعد سنين من وفاته ، وفي
الصفحه ٩٨ : ه ) ، ومن
في طبقته.
٥
ـ ما في كفاية الأثر في النص على الأئمة
الاثني عشر للخزاز ـ من أعلام القرن
الصفحه ١١٦ : بولادته وصرح علماء الانساب بنسبه ، وظهر
على يديه ما عرفه المقربون اليه ، وصدرت منه وصايا وتعليمات ، ونصائح
الصفحه ١٦٨ :
الوقوع وعدمه ، ولكن خلط هؤلاء بين المحالين أدى إلى الزعم بأنّ كل ما لم يجرِ في
العادة انما هو من المحال
الصفحه ٨٤ :
وغيرها وإلى جانب هذا توجد جملة من الأحاديث المتّفق على صحّتها تدلّ على حياة
المهدي ما بقي في الناس اثنان
الصفحه ١٤٣ : ء » (١).
ونكتفي بهذا القدر ، على أن ما تركناه
من اسماء العلماء الذين قالوا بولادة الإمام المهدي ، أو الذين صرحوا
الصفحه ١٦٧ : وقد ادّعاها البعض فيه زوراً.
وإذا ما عدنا إلى قضية ( المهدي ) نجدها
واحدة من أهم القضايا التي دوّخت