الصفحه ٨٦ : إلى اثافت وجرت بينه وبين
أصحاب الدّعام معركة حامية الوطيس ، ثبت فيها الإمام ثبات الأطواد الشوامخ
الصفحه ١٥٨ :
ثم نهض جند الإمام إلى المصانع وفيها كانت المعركة الثانية ، وفر منهم عبد
الحميد إلى مسور ولم يزالوا
الصفحه ٢٤٦ : ، ودارت بينهما معركة
شديدة ، ثبت فيها أصحاب الصّليحي ، وانهزم جند الإمام ، وتفرقوا عنه ، وثبت في
سبعين من
الصفحه ٧٥ : سقر
قضت بتسع مع
التسعين معركة
غر كبدر
وأوطاس وكالنهر
قضى بها نحبه
الصفحه ١٠٠ : ، وهمّوا بالإمام قبل أن يقوم من مقامه ، ولما عرف ذلك منهم ، رجع عليهم
ومعه ابو العتاهية ، فكانت معركة قتل
الصفحه ١٠٣ : بموضع يقال له الحدائق ، وبأول
معركة انهزم ابن عباد ، واستولى
__________________
(١) قرى تحت صنعاء.
الصفحه ١٣٩ :
فكانت معركة شديدة ثاروا عليه من كل جانب ، وهو ثابت كأنه خنذيذة (١) من جبل يفلّ شبأ عدوانهم ، بمن
الصفحه ١٥١ : فأنجدوهم ، ونشبت المعركة
على حصن مدرج من بلاد الجبر ، فهزمت القرامطة أول الأمر ، ثم أعادت الكرة وعطفت
على
الصفحه ١٥٦ : له بيت الورد (٢) فدامت المعركة ، من صلاة الظهر إلى غروب الشمس ، ثم
ولّت القرامطة الأدبار ، فنهض عسكر
الصفحه ١٦٩ : ابن
الضحاك معه ، وانضم إليهم الحسن ابن الناصر ، فكانت بينهم وبين المختار معركة قتل
فيها من الفريقين
الصفحه ١٨١ : نهض بمن معه وقصد صنعاء ، فوصل إلى باب السّبحة ، فكانت معركة قتل
فيها من عسكره ومن أهل صنعاء جماعة
الصفحه ١٨٣ :
وغيرهم ، فاقتتلوا ، ودارت الدائرة على أسعد ، فانهزم الى حدين (١) ، وعاد الإمام وقد ربح المعركة
الصفحه ١٩٨ : بالخلاف ، فاشتبك الإمام معهم في معركة حامية دامت
سحابة يومه ، وكاد أن يحاط به وبمن معه ، لو لا مبادرته
الصفحه ٢١١ :
إقامة قناة الدين ، وإخماد نار الملحدين ، وكان إذا حضر معركة نازل الأقران ، وكان
راعيا لأرباب العلم
الصفحه ٢٣٠ : سيرة ذي
الشرفين وهو يخالف ما سبق عمله الخزرجي وما في أنباء الزمن من ان الامير جعفر
اشترك في المعركة