الصفحه ٢٩٧ :
إلى بلاد عبد الواحد (١) ثم الى بلاد هينين (٢) ، ثم إلى حضرموت في عشرين يوما تقريبا والله اعلم
الصفحه ٣٤٩ :
في المحرم سنة ٥٥٩ ، وتوفي يوم الأحد الثامن عشر من الشهر المذكور وقبر في المشهد
مع والده واستقلّ
الصفحه ٢٧٩ : أيها
الناظر في كتابي ، في فعل هذا القيل (٨) وحسنه ، وما لاطف به هذا الشّاعر وأحسن إليه مقالا
وفعالا
الصفحه ٥ :
تمهيد في التاريخ اليمني
(اليمن في مدارج التاريخ) (التاريخ وفوائده) (١)
بسم الله الرّحمن
الصفحه ١٩٥ : القاسم الزّيدي ، وكتب له عهد جاء فيه : واعلم ان النّاس
سبع طبقات منهم القضاة وهم المقدّمون ، إلى ان قال
الصفحه ٣١٧ : البيهقي قال قدم هجرة حوث سنة ٦١٠ فلعله هو هو.
(٢) ترجم له مسلم
اللحجي في تاريخه وعده من كبار علما
الصفحه ٥٣ : الأسفار»
وبقدر ما عانى
المؤلف الشهيد رحمه الله من مشقة وجهد في إخراج الكتاب فإن المحقق الخفير قد بذل
الصفحه ١٣ : ، وإنك لتجد
كثيرا من المؤرخين وغيرهم يعتبرون المؤرخ «كحاطب ليل» ، ومنهم من جعل هذه الكلمة
تكأة له في سيره
الصفحه ٢١ : الشام من ناحية
الشمال.
(٢) عن ابن قتيبة في
كتاب المعارف.
الصفحه ٢٥٨ : نجدة أخيه ، ولم يكن له من عمل في تلك الأيام إلّا تبادل الكتابة ، وتوثيق
الصلات ، مع آل نجاح ، وقد كان
الصفحه ١٨٧ : بمكتبة الامبروزيانا
بايطاليا ، وكان المذكور قد تولى القضا للامام القاسم وله شعر بليغ أورده له في
ترجمته
الصفحه ٢٧ :
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ
الصفحه ٢٩٠ : أحيانا
في أصل الكتاب بابن نجيب الدولة بالباء الموحدة من تحته فلعله وقف على هذا في بعض
المخطوطات التي ينقل
الصفحه ٣٤١ :
المعلومات المهمة التي يوردها مؤلف الكتاب عن سيرة الإمام المتوكل هو مما ينفرد به
ولا توجد في سائر كتب التاريخ
الصفحه ٦٣ : يرضاه (٢).
وفي كلام
الخزرجي تجوّز ، أو مجازفة على الأصح ، والأرجح ما ذكره الديبع في كتابه بغية