الصفحه ١١١ : وصل هذا الكتاب إلى المفسدين أجمع رأيهم على مناجزة
العامل ، والقضا عليه ، فبادروا من ساعتهم عقيب قرا
الصفحه ١٣٥ : الله إلى الإمام وسأله ان يسبق القوم الى البلد ، قبل فوات الوقت ، وذيل
الكتاب بهذين البيتين
الصفحه ١٧١ : .
(٣) يعني مقدمة البحر
وهي الرسالة المعنونة بيواقيت السير.
(٤) هو الحاكم الجشمي
المتوفي سنة ٤٩٤ وكتابه
الصفحه ١٨٠ : الدين محمد بن أحمد ولد سنة ٥٨٢ وتوفي سنة ٦٦٢ ومن مؤلفاته كتاب
شفاء الأوام والتقرير في الفقه وغيرهما
الصفحه ١٩٧ : فتعاملهما بحسب ما ترى إلى آخر الكتاب (٢).
وصول الأشراف ووفد عنس إلى الامام القاسم
وفي هذه السنة
وفد الى
الصفحه ٢١٠ : الذين طعنوا في سيرته من الشيعة وأسماء مؤلفه هذا (كتاب الرد
على الرافضة) وهو آخر كتاب وضعه من كتب العلوم
الصفحه ٢١٣ : مسير الوفد
المزوّد بمسائل الامتحان المحرّرة من الحسين ، وافته الأنباء الصحيحة بأن كتاب
الدّعوة الذي
الصفحه ٢٨٧ : وصديق له كان من أهل الكتاب
فاسلم حذر عبد الملك أمور استقبالية الزّمن منكرة فنفض عبد الملك ثوبه ، وقال
الصفحه ٢٩١ : تلك العهود وأغرقوا رسولها أيضا محمد بن الأزدي وكانت قد
أرسلته بهدية وكتاب شفاعة لإبن نجيب الدولة
الصفحه ٣٢٦ : الجون الأشعري المتوفي سنة ٦٥٢ في كتاب مستقل
اسماه «الرياض الادبية في شرح الخرطاشية» منه نسخة خطية في
الصفحه ٥ :
ومتعلقاته كعلم الاجتماع والاقتصاد والجغرافية وعلم الكتابات القديمة والعاديات
والنقوش والآثار وعلم السجلات
الصفحه ١٣ : .
ولم تزل هوة
البعد عن الحقائق والغرض الأصلي من كتابة التاريخ تتسع حتى أصبح سلطانه منهار
الجرف ، منقض
الصفحه ١٤ :
إمام المؤرخين ، واضع علم الاجتماع عبد الرحمن بن خلدون (١) رحمه الله أثناء خطبة كتابه المسمى بالعبر
الصفحه ١٦ : في النهوض.
أما من تقدمه
من مؤرخي المسلمين فإنه بالرغم عن مقدرتهم العالية ، وملكتهم الكتابية
الصفحه ١٧ : كالنحاة والأطباء والكتاب والشعراء
والفقهاء والمتكلمين والحجاب والوزراء والزهاد والمتصوفة والأدبا