الصفحه ١١١ : (٢) ، وبعد قتال عنيف ، قال له ابن بسطام : إني لا آمن عليك
هنا ولا آمن على نفسي ، فإن رأيت ان تصير في حمدان
الصفحه ١٧١ : أئمة ذكرهم السيد رحمه الله (اي صاحب البسامة) لم يذكرهم الإمام
المهدي عليه السلام في البحر (٣) ولا
الصفحه ١٨٠ : الدين محمد بن أحمد ولد سنة ٥٨٢ وتوفي سنة ٦٦٢ ومن مؤلفاته كتاب
شفاء الأوام والتقرير في الفقه وغيرهما
الصفحه ١٨ : والأخلاقية ، وما يتصل بذلك من آراء وأفكار ومعارف
وفنون.
ولما تدهور
الأدب العربي قلت براعة الكتاب في ذلك
الصفحه ٤٧ : ما
يشدّك في الكتاب ويجذبك اليه هو حسن التناسق ، وروعة التبويب ، مع أنه ربط كتابه
بطريقة الحوليات وذلك
الصفحه ١٣٥ : الله إلى الإمام وسأله ان يسبق القوم الى البلد ، قبل فوات الوقت ، وذيل
الكتاب بهذين البيتين
الصفحه ٢١٠ : الذين طعنوا في سيرته من الشيعة وأسماء مؤلفه هذا (كتاب الرد
على الرافضة) وهو آخر كتاب وضعه من كتب العلوم
الصفحه ٢١٣ : إلى نفسه ، وأرسل بكتاب دعوته إلى الحسين بن القاسم
في رجب سنة ٤٠٠ ، فأمر الحسين (١) أهل بلاده بالوصول
الصفحه ٣٣ : ، على
تأليف كتاب الأكليل الذي ذكر فيه تاريخ اليمن ، ووصف العاديات التي هي في الجزء
الثامن من الأكليل
الصفحه ٢٤٤ :
لأخيه : يا مولانا اركب هذا والله الأحول بن نجاح ، والعدد الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب البارحة
الصفحه ١٥٣ :
الإمام الهادي عليه السلام ، ما لفظه : وأصاب ابن فضل لعنه الله مرض في بدنه فتفجر
من اسفل بطنه ، وأماته
الصفحه ٣٢٥ : أوطان زبيد سنة ٥٤٦ ولما انتظمت له البيعة ، قام فيهم خطيبا ، فقال في
خطبته : والله ما جعل الله فنا
الصفحه ٦٨ : ، وخالفنا
المنهاج الذي رسمناه لأنفسنا في كتابة هذا التاريخ ، وها نحن نعود إلى خطتنا
الأولى والله ولي التوفيق
الصفحه ٢١١ :
قال الزحيف :
مات الإمام القاسم وخطب له (١) في نواحي مخلاف جعفر وكحلان وما يليه ، ولم يزل دأبه
الصفحه ٧٤ : طالب عليهم السلام
قال فيه الفقيه حميد الشهيد (٢) رحمه الله في كتابه الحدائق الوردية (٣) بعد ان ذكر