الصفحه ٣١٩ : بالنّهوض إلى الجوف ، وفي أثناء مسيره ، وصله كتاب من أخيه عبد الله بن
سليمان من حوث يقول فيه انه قد فشا
الصفحه ٢٧٣ : آل نجاح كما كان قال
الديبع في كتابه بغية المستفيد (١) : وكان جياش يلقب بالملك العادل ويكنى بأبي طامى
الصفحه ٣٦٢ : عالما متبحرا معدودا في طليعة كوكبة أئمة الإجتهاد وأفذاذ الجهابذة النّقاد
له عدة مؤلفات معظمها في الرّد
الصفحه ٢٢٤ : الحسين بن مروان ، وأقام عنها مدة ، ثم حلفت له همدان سوى
بني حماد في المحرم سنة ٤٣٣ ، فدخل صنعاء يوم
الصفحه ٣٠ : رحمه الله في مقدمته عند الكلام على العرب وبعدهم عن الصنائع لتوغلهم في
البداوة ما لفظه ، وأما اليمن
الصفحه ١٢ :
«وهذا اشتقاق بعيد لو لا أن الرواية جاءت به» ، وقال قدامة بن جعفر في كتاب
الخراج : «تأريخ كل شي
الصفحه ٢٥ : الكتابة في العالم ، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا
المدنية.
ونقل عن
المستشرق «هرمل» نقلا عن
الصفحه ٢٨٧ : وصديق له كان من أهل الكتاب
فاسلم حذر عبد الملك أمور استقبالية الزّمن منكرة فنفض عبد الملك ثوبه ، وقال
الصفحه ٥٧ : سنة ٨١٢ والنقل من كتابه العسجد المسبوك ص ٩٦
ط وزارة الاعلام.
(٢) كذا في أصل
المؤلف رحمه الله وفي
الصفحه ٢٩١ : ء مدته مات الخليفة الآمر بأحكام الله
العبيدي (٢) ، وقام الحافظ بعده كما سيأتي وذكر في أنباء الزمن (٣) هذه
الصفحه ٣٢٦ : الجون الأشعري المتوفي سنة ٦٥٢ في كتاب مستقل
اسماه «الرياض الادبية في شرح الخرطاشية» منه نسخة خطية في
الصفحه ٣٨ : اليمنية وتحقيقها فحقق اديبنا المطاع تحت نظره عطر
نسيم وهو أول كتاب تراثي يقوم بتحقيقه باحث يمني في العصر
الصفحه ٤٢ : وغيرهم يعتبرون المؤرخ كحاطب ليل ، ومنهم من جعل هذه
الكلمة تكأة له في سيره المغلوط ، فاشبّهت عليه المخارج
الصفحه ٨١ : من المسلمين إلى الذّميين ، جانبا كبيرا ، من واجبات
هذه الأموال كما صرّح به الإمام في كتاب صلحه
الصفحه ١١ :
رحمه الله في خططه : «التأريخ كلمة فارسية أصلها (ماروز) ثم عربت ، قال محمد بن
يوسف البلخي في كتابه