الصفحه ٣١ : صاحبا
وقد أبطل هذه
الروايات ابن خلدون في مقدمته ، وعدها من أغلاط المؤرخين ، وأطال في نقد كل
الصفحه ١٠١ : عليهم ابو القاسم ، وفلّ جمعهم ، وبات الإمام ومن معه في
ريدة ، وانتقل اليوم الثاني إلى بيت زود ووجّه
الصفحه ١٩٦ : (٢) الى حدود إبن أبي الفتوح في ناحية صنعاء ومشرق بلاد
همدان جملة وبلاد حمير ومغارب مخلافك كالصيد (٣) وشاحذ
الصفحه ٦ : ،
والتغلغل في مهاوي القرون السحيقة ، كي يرى الإنسان الأول يزاول أعماله بسائق
الفطرة ، ويترصد فريسته في ألفاف
الصفحه ٨ :
يمت إليها بصلة عن كل ما في الوجود ، كل ذلك رغبة في العلم ، ووصلة إلى فهم
الشعوب وعاداتها وأخلاقها
الصفحه ١٣١ :
فارسل الدعام ولده الحسين في عسكر إلى صنعاء وكتبا إلى الامام الهادي عليه
السلام يعلمانه بما كان
الصفحه ١٤٤ : .
ودخلت سنة ٢٩٨
فيها في ربيع الأول منها خرج اسعد بن أبي يعفر لحرب القرامطة فكانت بينهم حرب
شديدة على درب
الصفحه ٢٣٤ :
فلم يجد بدّا من النهوض معهم ، وهو كاره لذلك ، وتحكموا عليه في الحركة
والسكون وأصبح معهم لا يبدي
الصفحه ٢٣٩ :
ودخلت سنة ٤٥٠
لم يتفق فيها ولا في التي تليها ما يوجب الذّكر.
ودخلت سنة ٤٥٢
فيها مات الأمير
الصفحه ٢٥١ : الجوف ، وكان من أخباره ما سيأتي ، وقد
اعتمدنا هنا على ما في سيرة ذي الشرفين ، وذكرنا فيما تقدم انه ظهر
الصفحه ٢٦٦ :
العشائر الثائرة هو الصّواب ، وقد خسر بهذا الرأي ، ثقة من بقي على نصرته
لأن هواهم كان في مناجزة
الصفحه ٢٧٨ : سنة ٤٨٦ (٢) فيها استدعى جياش طائفة من الغز لمحاربة الدّاعي سبأ بن
أحمد ، فخرج منهم ثلاثة آلاف فلما
الصفحه ٣١٤ :
عندنا الدهر (١) مكرم
وكل غريب
نحونا فهو آهل
وكل امرىء في
هذه الأرض عالم
الصفحه ٣٣٩ :
ويملكه حصن براش (١) ، فكره الإمام مواصلته ورفض ذلك.
وفيها اشترى
زيد بن عمرو حصن أشيح بثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٥ :
رجل من آل القبيب ، واجتمعوا في داره بناحية القطيع (١) من صنعاء وبلغ علي بن حاتم خبرهم ، فنهض إلى