الصفحه ٢٠٤ : ، واستقر بعيان وصلته كتب الأمير
أسعد عبد الله بن قحطان ، يذكر فيها : ما أجحف بأهل اليمن وجميع من أتّصل به
الصفحه ٣٠١ :
جعفر بن موسى الصّليحي عن ثمان وثمانين سنة ، وكان مولدها سنة ٤٤٤ ونشأت في
كفالة الحرة اسماء بنت
الصفحه ٣٠٩ :
هلكوا ببغيهم
وانت مسلّم
ومنها في مدح
الدّاعي :
أقيال بأس
خير من حمل القنا
الصفحه ١٦٤ : قال : لهج ابن الحائك بتفضيل قبيلة
قحطان على عدنان ، وحقّر ما عظم الله وتجاسر على انتقاص ما اصطفاه الله
الصفحه ٣٦٤ : جعفر محمد بن عبد
الله العلوي وولايته على نجران ............................... ٩٢
دخول الإمام صنعا
الصفحه ٣٦٨ : بن
زيد وقتله ................................................. ٢٩٨
الإمام المتوكل على
الله أحمد بن
الصفحه ٤٥ :
عن مصادره فيقول : «اعتمدنا في هذه الأنباء على رواية الخزرجي وفيها من
الإضطراب ما لا يخفى ، وقد
الصفحه ٣٤٨ : كثيرة وقتل قتلات عظيمة ، واغار على لحج مرتين إحداهما في
شعبان سنة ٥٥٦ والثانية في رمضان سنة ٥٥٨ فقتل من
الصفحه ١٠٨ :
دخول علي بن الحسين جفتم صنعاء وخروج أبي القاسم محمد بن الإمام من السجن ،
وما كان من الأحداث
في
الصفحه ٣٥٤ : يعيد الكّره علي عبد النبي فلما علم بذلك راسله في طلب الصلح فأجابه السلطان
علي بن حاتم وشرط عليه عدم
الصفحه ١٥٨ :
ثم نهض جند الإمام إلى المصانع وفيها كانت المعركة الثانية ، وفر منهم عبد
الحميد إلى مسور ولم يزالوا
الصفحه ٢١٩ :
نفوذ الأحباش أمراء زبيد في بلاد الجبال
ودخلت سنة ٤١٠
فيها ثار الشّريف زيد بن محمد الزّيدي بقوم
الصفحه ٣٢ : فما دونهما ، ويبعد أن يمر بهذا المسلك ملك عظيم في
عساكر موفورة من غير أن تصير من أعماله ، هذا ممتنع في
الصفحه ٢٣٣ :
تغضي على قذأ
ولا تلاقيه
إلّا في الميادين
بكل أجر
وسبّاح وسابحة
الصفحه ٢٣ : في أعناقهم
من عهد بابل
يوم نهضة عاد
وذوي حمورابي
وآل سميذع