الصفحه ٣٣٢ :
جماعة من الأشراف ، وذكروا له ما ظهر بصعدة من الاستهتار بشرب الخمرة
وسألوه النّهوض إليها لإزالة
الصفحه ٤٨ :
الشّرفين وهو محاصر ، وقد عزم على المغامرة والمخاطرة لسحق الجند المحاصر
له يقول : «واستمر الحال على
الصفحه ٨٦ :
كاد نبأ الحادث يتّصل بالإمام حتى خرج من موضعه إلى موضع يقال له مشوط لبني
ربيعة ، وذلك آخر يوم من
الصفحه ١٩٢ : يزعمون ان السلطان في اليمن لصاحب مصر فرجع الوفد ، وقد شهد له بالفضل
والإمامة ، وأوجب على شرفاء الحجاز
الصفحه ٢٢٣ : أبي حاشد صنعاء ثم
خرج وتعطلت عن الإمارة الى سنة ٤٣١ ، وقال في انباء الزمن (٢) : ولبث الإمام مدة يسيرة
الصفحه ٢٧٠ :
وكان السّبب في تملك آل زريع لعدن وما صاقبها من البلاد ان علي بن محمد
الصّليحي ، كان قد أقر بني معن
الصفحه ٣٠٥ : إلى خيوان وعزم ان لا يطأ
بلاد الجوف إلّا وقد تقلّص ظل كل نفوذ فيه لغيره وسار إلى بلد بني ربيعة ، وكانت
الصفحه ٣٣٠ :
يحيى ، فتغيب من الإمام لأنه لم يحسن السيرة ولاقاء للإمام ، فأقام بيناع
أياما راسل فيها اهل الهجر
الصفحه ١٥١ : مسور ، ودخلوا حجة وقتلوا رئيسها عبد الله بن بديل الحجوري ، ونهبوها
وعادوا أدراجهم بعد ان استعملوا رجلا
الصفحه ٢١٤ : (١) واقتتلوا قتالا شديدا ساعة من النهار ، ثم انهزم الزيدي
، طريق الفج (٢) ودخل الإمام بعسكره صنعاء وخرج في
الصفحه ٢٣٥ : فيها ما يملك ، وكان
ما له لا يقل عن ألف دينار ، فلم يجد ، وبذلت إمرأة مائة وعشرين دينارا عوض شربة
ما
الصفحه ٣٠٤ :
من الأمر هذا
من كبار المظالم
ومنها :
ولكن نصر
الله قد آن وقته
لنا
الصفحه ٣٥٣ : مهدي في أعلا حصن تعز على سطح من سطوحه وراء كتيبة تبرق ، فقال
: ان صدقني ظنّي فهذا علي بن حاتم فقيل له
الصفحه ١١٨ : وهذا تاريخ الإنسانية كله يشهد شهادة صادقة على أنه لم يقم
حتى اليوم وأرجح انه لن يقوم في المستقبل ، حزب
الصفحه ١٦٩ : فيهم ، كأحدهم ليس له من الأمر شيء إلّا إثارة الفتنة ، وصاح صائحهم يطلب
الأمان ، فلم يجبهم المختار إلى