الصفحه ٣٢١ : الجوف ، وعزم على إتّخاذه دار هجرة بعد أذن
السلاطين ربيع بن الجحاف وكافة إخوته ، وبني عمّه ، وكذلك
الصفحه ٣٣٠ :
ومذحج وغيرها ، وأصبح ذا قوة كافية لإخضاع حاتم بن أحمد وغيره ، فجاهر هذه القبائل
بأنه يريد بهم غزو عدن
الصفحه ٣٥٠ : الأمير قاسم بن غانم يعزّيه
ويؤنبه وكافة بني هاشم بقصيدة أولها : (٢)
هو الدهر
يرضى اهله ثم يغضب
الصفحه ٧٨ : التصانيف الفائقة ،
والكتب البديعة الرائقة ، نحو كتاب الأحكام ، وهو مجلدان في الفقه ، متضمنا تفصيل
الأدلّة
الصفحه ١٥٩ : بمكانة عالية ، وله عدة مؤلفات منها كتاب الأصول في العدل
والتّوحيد وكتاب الإرادة والمشيئة ، وكتاب التوبة
الصفحه ٣٣ : الإسلامية «دائرة المعارف : «أنه لم يوجد بين كتاب العرب من جاء
بتاريخ حقيقي عن اليمن ، وبمعلومات مؤسسة على
الصفحه ٤١ : ملخص ترجمة
حياة الشهيد المطاع من كتاب نزهة النظر يضاف إليها أنه سجن مع أخيه محمد المطاع ،
وعلي الشماحي
الصفحه ١٦١ : ولايته ، وكان عليه السلام زاهدا ، ورعا عالما
متبحرا له عدة مصنفات منها كتاب في التوحيد في غاية البيان
الصفحه ٢٤ : المستشرق «موريتز» الألماني إلى أن أصل إيجاد الكتابة بالحروف بعد
الكتابة الهيروغلوفية كان في اليمن ، وهو
الصفحه ٣٠ : والأذواء إلخ ...
وقد لحظ هذه
الحقائق كتاب التاريخ الإسلامي كالمسعودي في كتابه مروج الذهب ، وابن هشام في
الصفحه ٤٠ :
لأنه الأب الشرعي للكتابة التاريخية بمعناها الحديث الذي نطلع عليه».
وقد أوفاه حقه
من الدّرس
الصفحه ١٥٢ : نعامة (٣) الطاغية ، عقيب ذلك منتصف ربيع الآخر سنة ٣٠٣ ودفن
بالمذيخرة.
ونقل الزحيف عن
كتاب كشف الأسرار
الصفحه ٢٤٨ : ء بنت شهاب بإرسال كتاب لولدها ، ذكرت فيه أنّها قد حملت من
العبد الأسود ، وليس لذلك صحّة فلم يكن الأحول
الصفحه ١٢ :
«وهذا اشتقاق بعيد لو لا أن الرواية جاءت به» ، وقال قدامة بن جعفر في كتاب
الخراج : «تأريخ كل شي
الصفحه ١٩ : جعلها ياقوت الحموي دليله في رحلته كما نوه به في كتابه :
إرشاد الأريب.
وكذلك فعل
الشريف محمد الادريسي