الصفحه ١٠٧ : يستعين بها على حرب
القوم ، فثقل عن ذلك فثبت الإمام مكانه والدّعام يكاتب ابن خلف في الصّلح والخلاص
لمن
الصفحه ١٨٢ : خلف ، وغنموا ما فيها.
قال الأمام
المنصور بالله عليه السلام : (وسبى من دار ابن خلف ودار ابي جعفر نسا
الصفحه ٢١٢ :
عدني (١) الجامع ، وقام بالأمر بعده ولده محمد بن القاسم وسيأتي
ذكر أخباره في موضعها ، ومن آثار
الصفحه ٢٥٤ : هزيمة منكرة ،
وانحدروا من الجبل والسّهام تعمل في اقفيتهم ، وخلص الإمام بنفسه إلى شوابة ، حيث
خلف الشّريف
الصفحه ٢٦٢ : .
وفيها أخذ
الامير ذو الشرفين بعد إستقراره بمسور ، يجمع الفضّة من الجهات الموالية له من حلى
النساء وغيرها
الصفحه ١٢٨ :
ولا تطلبي
السعي عند الصفا
ولا زورة
القبر في يثرب
ولا تمنعي
نفسك العرسين
الصفحه ١٥٧ : الدين في بسّامته :
وكان يوم
نغاش منه ملحمة
على القرامط
لم تبق ولم تذر
الصفحه ١٨١ : مراد وغيره ،
أربعين رجلا ، ورجع الإمام من ساعته ، وأمسى في شعوب ، ودخل بكرة اليوم الثاني
صنعاء وأقام
الصفحه ٣٢٤ : إلى ذمار ، كان بعد
هذا التاريخ كما ستراه ، وقد أعتمدنا على ما كتبه مؤلف السيرة.
قال في انباء
الزمن
الصفحه ٣٤٤ : في موضعه ان شاء الله.
وفي هذه السنة
سار الإمام احمد بن سليمان من ذمار إلى عيّان على طريق الجوف لما
الصفحه ١٠٦ : همدان ويجيل قداح الرّجاء في تلك الأنحاء علّه أن يجد المطلوب ،
لاستئناف المقارعة ، حتى يحكم الله بينه
الصفحه ٢٢٩ :
الخيل في هذا القاع ، وان وقفوا كنتم اصبر فأبوا إلّا التقدم ، فلما صاروا
بوادي صوف ، اغتنم الصليحي
الصفحه ٢٦٨ :
الامير بعد هلك الشرفين
كان لمصرع
الشّريف الفاضل دويّ الصاعقة في جميع البلاد الموالية للأشراف
الصفحه ٢٨١ : عليه في مهماتها وتنكرت له بعض التنكر ، ولما مات المفضل على الضفة المذكورة
، انتقلت السيدة إلى الربادي
الصفحه ٢٩٥ : منصور مفلح الفاتكي ، وكان حازما شجاعا ، كريما عفيفا قال الخزرجي (١) : وكان النّاس يقولون لو كان له نسب