الصفحه ٢٦٧ :
واستغلال الأرض ، وكانت أراضي عمران في نظره أجود من غيرها تربة وهواء ،
فوجه عنايته نحوها ، ونقل
الصفحه ٣٢١ : السنحاني ، والشّريف محمد
بن عبد الله العلوي ، في جماعة من أهل سناع واخبره بمقتل الشيخ محمد بن عليان في
سوق
الصفحه ٩١ : ٢٨٦ ، ولم يلبث ان دخل نجران في عسكر عظيم ، فكانت له هناك
وقعات هائلة ، منها وقعة الحضن وميناس
الصفحه ٢٠٩ : الإمام الدخول معه
فاحترز منه وقال له لا أفعل معك في هذه اللقيا غير الصّلح حتى ننظر في الأمور بعد
، وتمّ
الصفحه ٢٢٨ :
والتحريف بل المسخ في المصادر التي استقينا منها أخبار هذا القسم ولعمري ان
تفهم القلم المسماري وحل
الصفحه ٢٨٠ : له الحجاب ،
بحيث لا يمنع عن الدّخول إليه في أي وقت أراد ، فدخل عليه في بعض غفلاته ، وقتله استحلالا
الصفحه ٣٢٣ : (١) ، وأسرع بإرسال رسوله إلى الإمام يطلب الأمان له ولمن
معه فأمّنه ، ولما خرج لمقابلته إلى بيت بوس وشاهد كثرة
الصفحه ٣٤٢ : ، وحمدوا الله على قدومه.
وكان أمير زبيد
يومئذ فاتك بن محمد بن جياش ، وكان فاسقا مسرفا تروى عنه أمور قبيحة
الصفحه ٣٥٠ : واغتم غمّا شديدا ، وقال : لا رحم الله وهاسا لقد كان
لنا غمّا وعارا في حياته ومماته ، ثم كتب إلى أخيه
الصفحه ١٣٢ : ء.
رجوع الطاغية إلى صنعاء
وفيها عزم
الطاغية ابن فضل على قصد صنعاء ولما بلغ جزيز (١) خرج إليه أسعد بن أبي
الصفحه ٢٥٩ :
فهم في كل
يوم في انتقاص
وإنّا كل يوم
في إزدياد
فهذا ما
لدينا ابلغنه
الصفحه ٦١ : ارتفاعه في السنة خمسمائة الف دينار عثرية ، وكان
مع إمتناعه عن الوصول إلى ابن زياد يخطب له ويضرب السكة
الصفحه ٦٥ : ناموس الدولة الزيادية ، بعد ذهابها ولما
استطاع أن يقف في وجوه كثير من المنازعين والمواثبين لتلك الدّولة
الصفحه ٢٠٢ : ، وتعاملا على
احوال لم تظهر لأحد وولّاه الإمام ولاية عامّة من عجيب الى عدن ، واشهد له بذلك ،
وذلك في المحرم
الصفحه ٢٦٣ : اهل زجّان (٤) ، وسلموا له حصن ذمرمر ، وقتلوا من كان فيه من خدم الصليحي.
محاولة المكرم لإسترجاع يناع