الصفحه ٢٧٥ : متربّعا سنوح الفرصة ،
فلما لاحت له حمل على القاضي عمران بن الفضل ،
__________________
(١) في مفيد
الصفحه ٣٠٣ : أيضا يحز في نفسه ضيع الأشراف ، وإيثارهم الخمول وله
في ذلك عدة قصائد منها قوله (١) :
لأحكمّن
الصفحه ٣١٠ : المصلح ، ونهض إليهم بجموعه وطاف بلادهم ، وتوغّل فيها ، ولاح له ما
اعتزم عليه بعضهم ، فلم يكترث بذلك وقابل
الصفحه ٣٣٧ : بأحد في المدينة وقد أمنّها وأمر بخراب
درب غمدان ، وكان حاتم قد حصّنه وبالغ في إتقانه وطلب له رجل من مصر
الصفحه ٣٢٩ : لاذوا بالجبل وأنجاه
الله منهم وسار نحو الجوف في شهر جمادي الآخرة من السنة وأقام بعمران إلى شهر شوال
، ثم
الصفحه ٣٣٥ : بالدّرب ،
ومن فيه طلب الأمان والذّمة لوصوله إلى الامام فأمنه ، فلمّا مثل بين يديه حلف له
يمينا على عدم
الصفحه ١٠ :
النبوغ ، ومن أرواح أبنائه وآثارهم يستملي روحا تسمو به إلى أبعد شأو كتب له في
الحياة ، بعزيمة أمضى من
الصفحه ١٥٦ : الله بن محمد السعدي في ألف وسبعمائة مقاتل ، وكان
ابتدأ القتال لليلتين من شهر شعبان سنة ٣٠٧ بموضع يقال
الصفحه ١٨٤ : جمع
همدان وسار بهم الى صنعاء ، فخالفت عليه همدان فرجع إلى مكاتبة إبن ابي الفتوح ،
وبذل له نصف جباية
الصفحه ٢٤٩ : كانت له رغبة في الحياة فليرجع ، فرجع بعضهم ، وتقدم في عصابة من
الشجعان الذين هم على شرطة ، وبالقرب من
الصفحه ٢٩٦ :
طريق البصرة وطريق حضرموت
قال في انبأ
الزمن ودخلت سنة ٥٢٤ (١) فيها انقطع الطّريق من اليمن الى
الصفحه ٣٤٦ : معدى له من
حمايتهم ، وقد كره مقامه الأول بالجبجب ، ولا يريد المقام بصعدة ، فطلع حصن تلمص (١) ، قال كاتب
الصفحه ٣٤٧ : نقيل المحدد (١) ، وهو الذي رجع منه الهادي (٢) الى الحق عليه السلام ، وقال : ما افترض الله عليّ
جهادا في
الصفحه ٩٧ : ء
__________________
(١) قال في التعريفات
ص ١٠١ الجبرية من الجبر وهو إسناد فعل العبد الى الله والجبرية اثنان متوسطة تثبت
للعبد
الصفحه ١٧٥ : ابن زياد بما أظهر من الانقياد
وأسرّ له سوءا في ارتغا ، وأوعز إلى معتمده الذي أرسله من قبله ، ويعرف