الصفحه ١٨٥ : ، فأرسل
واليه على صنعاء ، وخطب له بها ، وذلك في صفر سنة ٣٨٧ (١) ، وولّى القضاء البوسي ، وعزل القاضي سليمان
الصفحه ١١٧ : إلى فرع موسى الكاظم ،
والإسماعيلية ذهبوا إلى فرع إسماعيل (١) ولما كان الإمام ، هو حجة الله في ارضه على
الصفحه ١٧٨ : يكلا (٢) سنة ٣٥١.
استنجاد الضحاك بآل زياد ودخول عبد الله بن قحطان صنعاء
ودخلت سنة ٣٥٢
فيها كتب
الصفحه ١٩٤ :
الله عليه وآله وسلم صالح سلفكم بأن يدعهم على دينهم ومؤمنهم في بلدهم ، على تسليم
اربعمائة أوقية تبرا
الصفحه ٢٦ :
__________________
(١) خرجت الموجة
الأخيرة اليمنية لفتح مملكتي فارس والروم في أيام أبي بكر الصديق رضي الله عنه ،
قال الواقدي
الصفحه ٢٤٠ :
وصل له الأذى (من إمامه المستنصر بنشر الدعوة) وقد توفي نجاح في التاريخ
المذكور آنفا سار الصليحي إلى
الصفحه ٦٩ : الله بن علي بن عبد الله بن
العباس ، فقدم في المحرم سنة ٢١٧.
ولم يزل بها
إلى أن مات المأمون سنة ٢١٨
الصفحه ١٤٩ :
يعفر أخاه عبد الله إلى ثاه من بلاد رداع فقبضها.
وفيها ظهر
المذهب الشافعي في بلاد اليمن وكان
الصفحه ٣١٣ : وسعوا في الصّلح فقال لهم الإمام : أنا لا أرضى إلّا بتنفيذ قول
الله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٢ : الاستدلال به وقد ذكرنا في خبر اسلام أهل
اليمن انه عمر بأمر النبي صلى الله عليه وعلى آله في بستان باذان ثم
الصفحه ١٣٧ : وأولاده إلى الحضن فلما قتل ابن بسطام نهاه الإمام
عن ذلك وقال له انه مما يوهن أمره ويطمع عدوّه فيه ، وأمره
الصفحه ١٧٦ : على النّاس ، ولما حضرته الوفاة استخلف علي بن محمد الصليحي وسيأتي
الكلام عليه في موضعه إن شاء الله
الصفحه ٢٠٧ : والمعذرة له في المخالفة عليه ، ووعدهم ومنّاهم ، ولم يقتصر على بكيل وحدها
، بل أذاع هذه الرسائل بين كافة
الصفحه ٢٧٤ : ، وهو الذي صحبه إلى الهند وكان له الأثر الصّالح في إعادة
الملك إليه فعاهده إن عاد الأمر إليه ليقاسمنّه
الصفحه ١٨٦ : (١)
الامام المنصوب بالله القاسم بن علي العياني
ودخلت سنة ٣٨٨
: فيها ظهر الإمام المنصور القاسم بن علي بن عبد