الصفحه ٣٥٧ : الأصدقاء الأشرار ،
وسعى في إيصال الكتب إلى عبد النبي بن مهدي فاستطار لبّ عبد النبي ، وتضاعف قلقه ،
وبذل كل
الصفحه ٧٢ : الاستدلال به وقد ذكرنا في خبر اسلام أهل
اليمن انه عمر بأمر النبي صلى الله عليه وعلى آله في بستان باذان ثم
الصفحه ١٠١ :
الثرى بعد
النبي إمام كل إمام
وفر ابو زبا ،
وصعصعة إلى قرية يقال لها الغيل من قرى البون
الصفحه ١٣٩ : نفسي
منك يا نسل علي
فلا أبالي
بعدها ما حلّ بي
من سخط الله
ومن لعن النّبي
الصفحه ١٦٣ : بصعدة وهجا شعراءها فنسبوا إليه هجاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ،
فسجن وله تصانيف منها الإكليل في
الصفحه ٢١٦ : المنتظر
الذي بشّر به النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال وقد كتبنا رسالة في هذا المعنى
سميناها بالرسالة
الصفحه ٢١٧ :
يزعم أنه حيّ لم يقتل ، وأنه المهدي الذي بشّر به النّبي صلى الله عليه
وآله وسلم ، وكان على هذا
الصفحه ٢٣٧ : مخلاف المعافر ومخلاف التعكر
ونواحيها ، وآل الكرندي يرجع نسبهم إلى ابيض بن جمال الذي أقطعه النّبي صلى
الصفحه ٢٨٧ : أخبار الملاحم والكتب القديمة كانت
رائجة في القرون الأولى.
اما ما نسب إلى
النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٢٨ : ، وانهزم قائد الحملة أيضا الشّريف وأهل صنعاء إلى
صنعاء ولسان حاله تنشد :
واني واياهم
كمن نبه القطا
الصفحه ٣٤٤ :
علي فدوّخ البلاد وذلّت لهيبته الأمراء والملوك وسيأتي تمام خبره وخبر أخيه
عبد النبي بن مهدي بن علي
الصفحه ٣٤٧ : وأشرنا إلى قيام ولده عبد النبي وأخيه
__________________
(١) المحدد بفتح
الدال وسكون الحاء المهملة ثم
الصفحه ٣٥٠ :
الحادثة الممضّة يقول عبد النبي قصيدته المسمّطة يرثي بها والده ويذكر فيها حوادثه
وأخباره منها قوله
الصفحه ٣٥١ : يحيى بن حمزة السليماني
(٦) ، وبلاد زبيد إلى حد حرض من جهة اليمن إلى عبد النبي بن علي ، ولم يزالوا
كذلك
الصفحه ٣٦٨ : ................................................... ٣٤٧
احداث عبد النبي بن
علي بن مهدي ........................................... ٣٤٩
خلاف الشريف