الصفحه ٧٥ :
صيد غطارفه
مضوا وأشياع
صدق من بني الطبر
سائل شباما
وصنعاء وصعدة
الصفحه ١٣٨ :
حياض خوف
الردى للشاء والنعم
ان لم اذرك
على الأرماح سائلة
فلا دعيت ابن
أم
الصفحه ١٦٤ : فمن ذلك
قوله جوابا للكميت :
ألا يا دار
لو لا تنطقينا
فانا سائلون
ومخبرونا
الصفحه ١٨٦ :
وسائل السور (٢) من صنعاء ما فعلت
به الجنود وقاضى الجبر والقدر
قال في سيرة
الامام
الصفحه ٢٣٤ : (١) ولا يعيد ، ولقد سأله سائل في تلك المدّة أتقصر الصلاة
أم تتم ، فقال : سل على ذعفان دلاله على أنه لا
الصفحه ٣٠١ : العامة وتستأثر بكل موارد العيش ، ومرافق الحياة ،
وتتمتّع بجميع وسائل الرفاه ، تحت ستار الدّعاية
الصفحه ١٢٣ : احمد بن زكريا الشيعي
الصنعاني ، وأمره بامتثال أوامر منصور ، في المنشط والمكره ، وان يترسم خطاه ،
ويحتذي
الصفحه ٢٢٥ :
قبله ابن أبي الفتوح وابن أبي حاشد فنصرته الشيعة على السنيّة ، وانتقل الإمام إلى
ذيبين فأقام فيه بقيّة
الصفحه ٣١٧ : .
وفيها أيضا وفد
على الإمام الشيخ الأجل محمد بن عليان (٢) كبير الشيعة بوقش وغيرها من الهجر ، ولما استقر
الصفحه ٣٣٧ :
صنعاء في شهر شعبان (١) سنة ٥٥٢ ، ولما بلغ الموضع المعروف بنجد الشرزة أو نجد
شيعان (٢) ، تلقّته
الصفحه ١١٨ : السنية والشيعة إلى الملحدين والدهريين ، وغاية الكل واحدة (١) ، وهدفهم الوصول إلى نتائج لم يصل إليها أحد
الصفحه ١٢٢ : جملتهم أحمد بن عبد الله
بن خليع بعدن لاعه وكان خبيرا برجال الشيعة ، ومن ينتمي إليهم وكانت نحلة الاثنا
الصفحه ١٧٧ : باليمن قيس هذا ، لأنه قوّى مذهب شيعة
الهادي بتعصّبه لهم. انتهى.
__________________
(١) قرة العيون
الصفحه ٢١٠ : الذين طعنوا في سيرته من الشيعة وأسماء مؤلفه هذا (كتاب الرد
على الرافضة) وهو آخر كتاب وضعه من كتب العلوم
الصفحه ٢١٤ : الزّيدي على صنعاء سنة ٣٠٣ وفر منها جعفر بن الإمام.
ولما دخلها
الزّيدي أمر بهدم دور جماعة من شيعة الإمام