الصفحه ٢٩ :
العرب ، وما أيدته الكتابات الصخرية نفسها فيما ترويه عن التقادم العظيمة
من الذهب والفضة ونفائس
الصفحه ٣٥٦ : شاع من
الطّغيان والمنكر ، وظهر من الفساد في البر والبحر ، لم يسعني في دين الإسلام ولا
جاز لي في مذاهب
الصفحه ٣٠ : والبحرين وعمان والجزيرة وإن ملكه العرب إلى أنهم
تداولوا ملكه آلافا من السنين في أمم كثيرة منهم ، واختطوا
الصفحه ٧٩ : ما يشهد بأنه عليه السلام في العلم القمر
الباهر ، والبحر الزاخر) انتهى
وفيما أوردناه
من أسماء الكتب
الصفحه ٢٢٧ : حتى استفحل امره ووصلته الشّيعة من أنحاء اليمن وجمعوا
له أموالا جليلة ، وأظهر الدعوة للمنتصر بالله معد
الصفحه ٢٤٠ :
وصل له الأذى (من إمامه المستنصر بنشر الدعوة) وقد توفي نجاح في التاريخ
المذكور آنفا سار الصليحي إلى
الصفحه ٢١٣ : مسير الوفد
المزوّد بمسائل الامتحان المحرّرة من الحسين ، وافته الأنباء الصحيحة بأن كتاب
الدّعوة الذي
الصفحه ٢٧٠ : البحر ، وما يدخل منه إلى عدن
واليه أمر المدينة أيضا ، واستخلفهما للسّيدة فحافظا على العهد ، وكانا يحملان
الصفحه ٣٠٦ : ، فنزل على بني بحر ، وأرادهم على القيام معه
__________________
(١) الربيعة قبائل من
أسفل نجران انظر
الصفحه ٤٥ : ء عن سبر الأمور وكنه أغوارها من جميع الوجوه سببا في البعد عن
الحقيقة ففي الحديث عن ثورة أهل بحران يرى
الصفحه ٢٣٢ :
له فتح تهامة (١) وبعد تلك الحادثة التي أمضّت قلوب كثير من القبائل دبّر
الناس الحيلة ، وتشاوروا
الصفحه ٢٣٩ : الحبشي نجاح مولى (١) مرجان بمدينة الكدرا ، من الأعمال التهامية ، مسموما
سمّه علي بن محمد الصليحي على يد
الصفحه ٢٧٨ :
يسيل من جبال ريمة الاشباط ويصب في البحر الأحمر من ساحل الطائف ما بين وادي سهام
ووادي رمع.
(٤) افعم
الصفحه ٣٤٩ :
وقال الخزرجي (١) نقلا عن صاحب العقد الثمين (٢) إنه لما رجع من الجند الى زبيد أقام بها أياما ثم مرض
الصفحه ٩٩ : ، فقال بعضهم لبعض : قد قتل ابن عباد وخالفت العساكر
والأولى أن نعود على من يظهر من جند الإمام لتكون لنا يد