الصفحه ٣٥ :
ومن أهم هذه
المعلومات ما عثر عليه المستشرق هاليفي وقلازر وأرنو وغيرهم من آثار دول اليمن
القديمة
الصفحه ١٤٠ : ء ما فعله الإمام عند ما دخل
نجران أول مرّة مع أهل الذّمة ، وهم من النصارى كما سيأتي بيانه عند الكلام
الصفحه ١٤٩ :
يعفر أخاه عبد الله إلى ثاه من بلاد رداع فقبضها.
وفيها ظهر
المذهب الشافعي في بلاد اليمن وكان
الصفحه ١٧٨ : ، فقصدوه إلى حراز فهزمهم ، وقتل طائفة من عسكرهم ،
ومات علي بن وردان سنة ٣٥٠ ، واستخلف اخاه سابور ، فقام
الصفحه ٢٧٣ : سريره ، وهو يعلّم ولده ، فتراخيت له حتى غلبني قصدا للتّقرب
إلى قلب والده فطاش الحسين بن علي من الفرح
الصفحه ٣٢٥ : الذّمة
والعفو له ولأصحابه ، ففعلت على كره من أعيان دولتها وفقهاء بلادها ، وعاد إلى
مزاولة أعمال الزراعة
الصفحه ٣٦٥ : ................................................. ١٠٤
دخول علي بن الحسين
جفتم صنعاء وخروج ابي القاسم محمد بن الإمام من السجن ... ١٠٨
خلاف أهل نجران
الصفحه ٤٧ : جو مختنق وميدان ضيق ، رهن القواعد المرسومة والنّظريات
المعلومة ، من دعاة الإسماعيلية ، وكانت الطبقة
الصفحه ٧١ : فوجّه عماله على المخاليف ، وفتح حضرموت ، وكانت قد تمنعت من
قبل ، قال الخزرجي : هذه رواية الشريف ادريس
الصفحه ٢٢٠ :
واحرق بعض دورها وقتل جماعة من أهلها ورجع الى عيان (١).
وكان قد وثب
على صنعاء ذعفان وابن أبي حاشد
الصفحه ٢٨٣ : الصليحي ، وفي النهاية تمكّن الخطاب من
أخيه سليمان فقتله ، وكان الخطاب هذا قد قتل أخالد إسمه احمد بن الحسن
الصفحه ٣٦٤ : الثائر ................................................................... ٥١
بنو زياد وأول من ملك
منهم
الصفحه ٣٦٧ : بعد عوده من زبيد .................................. ٢٥٠
اتخاذ الأشراف لشهارة
معقلا
الصفحه ٣٦٨ : ................................................. ٣١٥
ثورة الشريف المهول بحقل
صعدة ................................................ ٣١٥
ذكر من وفد
الصفحه ٥٤ :
(تنبيه)
ما كان من
هوامش بخط مؤلف الكتاب العلامة الشهيد أحمد بن أحمد المطاع رمز إليه ب «ص» أي في