الصفحه ٣٣٩ : وطلب منه الصّلح
والهدنة فصالحه على الشروط المذكورة في الصّلح الأول ، وسار إلى اشيح (٢) وأقام به الى أن
الصفحه ٣٥١ : يحيى بن حمزة السليماني
(٦) ، وبلاد زبيد إلى حد حرض من جهة اليمن إلى عبد النبي بن علي ، ولم يزالوا
كذلك
الصفحه ٣٥٤ :
فأمر إبن مهدي
بصده عن طلوع نقيل صيد (١) وبعد قتال عنيف تمكن علي بن حاتم من طلوع النّقيل وأراد
ان
الصفحه ٣٦٣ :
الاحكام في الحديث» (١) ، وغير ذلك ، وقد مر بك كثير من أخلاقه ، وأعماله وعرفت
مما سقناه من الكوائن
الصفحه ٥٩ : الى حلي بن يعقوب ، وملك من الجبال الجند وأعماله
ومخلاف جعفر ، ومخلاف المعافر وصنعاء وأعمالها ونجران
الصفحه ٨٧ :
المقام بينهم ولا أستحل أقاتل بهم) وامر برد جميع ما نهب ، وارسل إلى أهل
اثافت ، من كان له شي
الصفحه ٩٥ : على هذه البلاد ، وضيق دائرة نفوذها في
ربوع جنوب الجزيرة فنتج من ذلك طبعا ، اختلال النظام ، واضطراب
الصفحه ١٦٢ :
هذه الفتنة وما جرّته من الأحداث الخزرجي في الجزء المخصوص بالتراجم (٣) في ترجمة الحسن بن أحمد بن يعقوب
الصفحه ٢٤٥ : وتتركها
ان كنت شهما
فاتبع رأسها الذنبا
ولم يبق ممن
ظفر به من ملوك اليمن الذين
الصفحه ٢٤٩ : كانت له رغبة في الحياة فليرجع ، فرجع بعضهم ، وتقدم في عصابة من
الشجعان الذين هم على شرطة ، وبالقرب من
الصفحه ٢٧٥ :
الجندي ان المكرم تحرك من ذي جبلة إلى صنعاء فتوفي في بيت بوس في السنة المذكورة.
وكان مقرّ
الدّاعي سبأ بن
الصفحه ٢٨٠ :
لدمه ، لكونه على مذهب الاسماعيلية ، وكان قد استصحب كميّة من المال ليستغوي به
الجند المرتّب بذلك المعقل
الصفحه ٢٨٨ : وعلم ان لا نجاة له من مروان ،
أثبت وصيته وجعلها إلى أخيه أبي العباس ، وأوصاه بالقيام بالدّولة ، فإن هذا
الصفحه ٢٩٢ :
بالمعيد لدين الله ، قال : وكان فقيها خطيبا شاعرا قتله الحدادون من أهل
صعدة ، وقتلوا ولده وجماعة من
الصفحه ١٩ : في كتابه : نزهة المشتاق في اختراق الآفاق ، وهو من أجل
الكتب الجغرافية وأنفسها ، وبه خريطة للبلاد