الصفحه ٣٥٣ :
مهدي وقتل منهم خلق كثير ، وأسر وغنم ودخل ذي جبلة ، فلم يجد بها أحدا من
عسكر ابن مهدي ، وكانوا قد
الصفحه ٣٥٦ :
صلى الله عليه وآله وسلم «مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ،
ومن تخلّف عنها غرق وهوى
الصفحه ٣٥٩ : وكافة بني حسن إيثارا لهم بلذة الإنتقام ، وزهو الغلب ،
لأنهم أحق بالعز من سواهم وأسلس قيادا لسلامة طباعهم
الصفحه ٢٣ :
الملك فيك
وفي بنيك وأنه
حق من الآباء
للأحفاد
وأمانة
التاريخ
الصفحه ٣٠ :
(١) ألمعنا فيما سبق من أعداد (الحكمة) إلى عظمة اليمن
التاريخية ، قيل في حضارتها القديمة ، ونقلنا
الصفحه ٣٤ :
النقوش وكشفوه من الآثار ووجدوه من المسكوكات ، فان تاريخ أولئك الأقوام لا
يزال في مرحلته الأولى
الصفحه ٦٤ : والفراسخ والبرد في الطرقات ، من
حضرموت إلى مكة نحو ستين مرحلة في كل مرحلة جامع (١) ومأذن وبئر ، وجدّد عمارة
الصفحه ٩٣ : الجفاتم (١) وآل طريف تسليم أبي العتاهية ، وتنقل الإمام في البلاد
ودخلت سنة ٢٨٨
في المحرم منها دخل الإمام
الصفحه ١٢١ :
إمامهم يخرج منه ويقيمون على باب ذلك البيت فرسا بسرج ولجام ويقولون للطغام
هذه الفرس لركاب المهدي
الصفحه ١٣١ : ، ويدعوانه اليها فأجابهما الإمام ، وأرسل ابنه أبا القاسم
، فسار إلى صنعاء في جمادى الأولى ثم ان جماعة من أهل
الصفحه ١٣٩ :
فكانت معركة شديدة ثاروا عليه من كل جانب ، وهو ثابت كأنه خنذيذة (١) من جبل يفلّ شبأ عدوانهم ، بمن
الصفحه ١٥٠ : وطردهما إلى جبل
نهم ، ثم اتجه إلى مراد لمطاردة الدّعام فالتجأ إلى ملح من بلاد نهم ، وبقي الإمام
يتأثر آل
الصفحه ١٥١ :
الضحاك الهمداني ، إلى أصحابه من همدان ، وأهل عذر والأهنوم ، وظليمة ،
وحجور ، لغمز قناتهم ومعرفة ما
الصفحه ١٨٢ :
الدّاعي ، وبادر مسرعا ، وسار إلى ضلع فتلقّاه إبن أبي الفتوح في ميدان
عباد آخر شعبان من السنة ودخلا
الصفحه ١٩٢ :
القاسم بن الحسين الزيدي ، فصلحت بولايته وأمّن الناس ، وجاءته أيضا حمير
من نواحي شبام وسألوه أن يطأ