الصفحه ١٣٤ : بسحب الجنود من نجران
وارسالها مددا لعبد الله بن الخطاب الحكمي ابن عم الغطريف الحكمي إلى تهامة ، فخرج
الصفحه ١٣٦ :
ومكث بها أياما ، ثم خرج منها غرة ذي القعدة من السنة الى موضع كانت بنو
الحرث قد تحصّنت فيه بجبل
الصفحه ١٦٧ : بالسرو (١) رجل يدّعي النبوءة ، فمال إليه من بقي من أصحاب ابن فضل
، فوجّه الأمير أسعد بن أبي يعفر العساكر
الصفحه ١٨٨ :
تباله (١) فخالف عليه اهل صعدة فجمع همدان وسار إليها فدخلها
وأخرب دروبها ، وأخرج منها الداعي يوسف
الصفحه ١٩٠ :
مؤخر الجيش ، وله لواء أبيض ، وكذلك ألوية الكتائب ، ولما قرب من صعدة بلغه
أن أوّل العسكر دخل البلد
الصفحه ٢٠٦ : طلب المليح من نجران وادخلوه صعدة ، وكان الإمام
قد توثّق من الأشراف بالعهود المغلظة والمواثيق المؤكدة
الصفحه ٢١٤ : الزّيدي على صنعاء سنة ٣٠٣ وفر منها جعفر بن الإمام.
ولما دخلها
الزّيدي أمر بهدم دور جماعة من شيعة الإمام
الصفحه ٢٣٣ :
عزمي وثيق
وقلبي مرتعب
إذا ألمّ
نواميس الدهاقين (١)
لا بد من
الصفحه ٢٣٦ : ، ويرشنونهم بالنّبل ، ويضايقون عليهم أماكنهم ومواضع
مرورهم ، لأن الهرابة موضع مطمئن من الأرض ، تحيط به آكام
الصفحه ٢٤٤ : من زبيد ، فركب عبد الله بن محمد وكان علي بن محمد ، قد
دخل موضع الخلا ، قال جياش : فكنت أول من طعنه
الصفحه ٢٥٧ :
الصليحي في سنة ٤٤٤ أربع وأربعين واربعمائة ، ورغما على ما في كلام الشعر
في من التّحقيق ، وذكره
الصفحه ٢٨٩ :
من تولّى منهم هشام بن القبيب ، وأخوه حماس بن القبيب ، واستقر الأمر فيهم
مشتركا بين الأخوين إلى أن
الصفحه ٢٩٧ : طريق براقش (٤) سنة ٦٥٠ لطلب تشريف سلطته على اليمن من هنالك ، والمرة
الثانية عند ما قتل الإمام أحمد بن
الصفحه ٣١٢ : ، وانتقل إلى نجران لتأديبهم
لما أحدثوه من العيث والفساد بعد رحيله عنهم ، فنكل بهم وأخرب قراهم فأجابته
الصفحه ٣١٣ :
علم الإمام بذلك أراد أن يغزوهم وطلب من خولان وبلاد حيدان مناصرته ،
فقالوا له : انا قد خرجنا معك