الصفحه ٢٠٧ : بالإمام ، وذكره بسالف العهد ،
فأجاب عليه الدّاعي يوسف بكتاب جارح اطال فيه العتب والملام (١)
(ورب ملوم لا
الصفحه ٣٣٢ : المنكر ، فلم يجد الإمام بدّا من المسارعة والمسير
اليها ، ولما دخلها أمر بإحضار من ثبت انه شرب وإقامة الحد
الصفحه ٨٤ :
الدعام وكتبه
إلى الامام ، انتقال الإمام إلى خيوان وأثافت خبر الصلح وغدر أرحب بن الدعام وفي
هذه
الصفحه ٨٨ :
(أبو العتاهية ونسبه مكاتبته للإمام وامداده)
هو عبد الله بن
بشر بن طريف بن ثابت ، مولى يعفر بن
الصفحه ١٠٤ :
الإمام على حصنه حصن علاف ، وأمر بقطع أعنابه ، وهدم منازله ، ولما فرغ من
أمر ابن عباد تحول بجيشه
الصفحه ٣٠٥ : الإمام لشدّة لحقت البلاد يومئذ ، ولكن الإمام أغضبه
اقتراح الدّعام ، فنزل من برط ، وبات بالمراشي ، وسار
الصفحه ٣٢٢ :
من الإمام الزّحف على صنعاء ، فاغتنم الفرصة ونهض بذلك الجمع فسلك طريق
براقش ومر بوادي محرز ، ثم طلع
الصفحه ٣٣٥ :
خيلا ورجلا وتحصّن بهم في حصنه وكان منيعا فحاصره الإمام وضيّق عليه وما
زال أصحابه يتقرّبون من درب
الصفحه ٣٦٠ :
ولما علم بذلك
الإمام تقدّم إلى حوث ، ثم سار إلى بهمان (١) في جماعة من الأشراف الهادويين والشيعة
الصفحه ٨٦ :
كاد نبأ الحادث يتّصل بالإمام حتى خرج من موضعه إلى موضع يقال له مشوط لبني
ربيعة ، وذلك آخر يوم من
الصفحه ٩١ :
منهم ابن عباد رئيس الاكيليين (١) ، فلما علم بوصول الإمام وما ينويه من العزم لتأديب
الثائرين بنجران
الصفحه ٩٤ : الطّبريين أصحاب الإمام ، فانهزم الطبريّون ، وخرج الإمام في أصحابه ،
وحمل عليهم حملة ، فانهزموا وقتل خيارهم
الصفحه ١٥٨ :
ثم نهض جند الإمام إلى المصانع وفيها كانت المعركة الثانية ، وفر منهم عبد
الحميد إلى مسور ولم يزالوا
الصفحه ٢٢٠ : ، ثم وقع خلاف بين همدان وذعفان وابن أبي حاشد
فاستدعوا جعفر بن الإمام ، وأدخلوه صنعاء وذلك سنة ٤١٥
الصفحه ٣٠٦ :
وسار إلى بلاد الربيعة (١) ، وكانوا في حرب مع بني مالك (٢) ، فلما اقترب منهم الإمام خاف أهل الحقل أن