الصفحه ٢٧١ : بهذه
الحرب فاحتزوا رأس زوجها وحملوه أمام هودجها كما فعل زوجها برأس علي بن محمد
الصليحي مع زوجته أسما
الصفحه ٢٩٢ : المحسن لما وصلته دعوة الامام أبي طالب الأخير ، قام
بها أحسن قيام ونفذت أوامره بصعدة ونجران والجوفين
الصفحه ٣٥١ : إلى أن زالت دولتهم جميعا ببني أيوب الآتي ذكرهم إن شاء الله قال : وأما
الأمام احمد بن سليمان عليه
الصفحه ٣٦٣ : المآرب والغايات.
ودخلت سنة ٥٦٧
فيها قام الأمير يحيى بن الإمام أحمد في صعدة ، وبلادها ، ولم يزل فيها إلى
الصفحه ٢٠٢ :
الاتفاق فالتقيا بمدر ، واعتذر الزيدي عما كان ، ودخل الإمام صنعاء ، وأقام
بها أياما ، ثم رجع إلى
الصفحه ١٩٩ :
يرجونه عزل الزّيدي ، وتولية غيره عليهم ، فمال الإمام إلى مقترحهم وعرض
الأمر على الزيدي فكره ذلك
الصفحه ١٣٦ : يقال له اللواء فنازلهم الإمام وضايقهم حتى أجلاهم ، ثم
تحول إلى حصن لبني الحرث يقال له بلاد حطّ بالقرب
الصفحه ٨٥ :
ثم كتب الإمام
إلى صعصعة بن جعفر صاحب ريدة فأجاب بالسمع والطاعة ، فوجه إليه الإمام نفرا من
همدان
الصفحه ٢٠٣ :
إلى الإمام يوسف الدّاعي يستدعيه اليه فتلقاه إلى مشرق همدان ، وتحالفا
ورجع الداعي إلى ريدة ، وفي
الصفحه ٢٠٤ :
قبل عزم الإمام
الى بلد خثعم ، وافته الأنباء باختلال أحوال الزيدي ومخالفته لما قرّره الإمام
وجوره على
الصفحه ٢١٥ :
ببلد عنس ، ثم سارا لحرب منصور بن أبي الفتوح ، وكادا يقضيان عليه ،
فاستنجد بالإمام ، فبادر إليه في
الصفحه ٩٣ :
جميع حركات المشاغبين في الجهة الشمالية ، كما مرّ ، جمع جموعه وقصد صنعاء.
دخول الإمام صنعاء قتال
الصفحه ١٠١ :
رجل الإمام جملان كانا مثقلين لا يطيقان السير ، فأخذوهما ، ولما وصل البون
عارضه أهل البون ، فحمل
الصفحه ٢٠٠ :
رغما على كثرته تخاذل وفشل ، ولم يأت بالثمرة المطلوبة ، من تأديب العصاه
واخضاعهم وتوطيد راية الامام
الصفحه ٢٠١ : الفتوح ، وعظمت ولايته عند أهل اليمن ،
وانكمش الإمام بمخلاف همدان ، وأمسك عن أمره ونهيه مظهرا العتب على