الصفحه ٢٤٧ : الإمام حمزة بن أبي هاشم ، لمناداة
المكرّم ، ومعه الأمير محمد بن جعفر ، وكتب إلى أخيه إلى الحجاز يستحثّه
الصفحه ٣٤٠ : (١) : انه لما رجع ابن مهدي من مدينة ذي جبلة من عند الداعي
سبأ بن محمد بن سبأ الى حصن الشّرف سنة ٥٤٧
الصفحه ٨٢ : أبو دغيش الشهابي
في شهر ربيع
الثاني من السنة المذكورة ، ورد على الإمام من عامله بوشحة ، محمد بن عبيد
الصفحه ١٠٠ :
نجح الراغب
في الذكر وخابا
ثم فيه أكبر
برهان على حبّ الإمام للوئام والسلام مع قوة نفس ، وشدّة
الصفحه ١٦٢ : المختار ، قتله
ابن الضحاك بريدة وقد غفل الشرفي عن التنبيه على ذلك ، وفي الزحيق ان وفاة الإمام
الناصر سنة
الصفحه ٣٦٧ : .......................................................... ٢٢٠
الإمام ابو هاشم النفس
الزكية .................................................. ٢٢٢
الإمام ابو
الصفحه ٧٥ :
وقال فيه السيد صارم الدين الوزير (١) فى بسامته (٢)
وفى إمام
الهدى الهادي المتوج
الصفحه ١٤٠ : ء ما فعله الإمام عند ما دخل
نجران أول مرّة مع أهل الذّمة ، وهم من النصارى كما سيأتي بيانه عند الكلام
الصفحه ٣٥٥ :
نزع يده عن الطاعة ، وأقام بأكناف تهامة مما يلي الجبال ، فرح وكتب إلى
الامام يستقدمه ويستدعيه ويعده
الصفحه ٧٢ :
على الحال الذي هو عليه الآن (١) (في القرن السابع) ، ولم يزل ابراهيم بن محمد بن يعفر على ولايته الى
الصفحه ١٤١ : الكلام على نجران أيام الإمام القاسم إن شاء الله ،
ولنعد إلى تتمة أخبار ابي جعفر محمد بن عبيد الله ، بعد
الصفحه ٢٢٦ :
العيون والشرقي في لآلية لهذه سلسلة الحوادث والله أعلم.
قيام علي بن محمد الصليحي وأخباره
قال
الصفحه ٢٤٣ :
وقتل أيضا أخو الصليحي الأمير عبد الله بن محمد وبعد قتل الصليحي تفرّق
جيشه واستولى الحبشي على
الصفحه ١٣٢ : ،
وهموا بما لم ينالوا ورئيسهم ابن حميد ومرزوق بن محمد المري ، وعلي بن الربيع
المداني ، ولما عرف ابو جعفر
الصفحه ١٣٣ :
لا تنقضي من
طيبها الأوطار
ومنها في
مخاطبة الإمام واستحثاثه وذكر القرامطة ومذهبهم الخبيث