الصفحه ٢١٨ :
في النّاس
مكرمة عليها يحسد
اغضبتم إن
قيل مات إمامكم
ليس الإمام
ولا سواه
الصفحه ٢١٩ :
نفوذ الأحباش أمراء زبيد في بلاد الجبال
ودخلت سنة ٤١٠
فيها ثار الشّريف زيد بن محمد الزّيدي بقوم
الصفحه ١١٦ :
بعده ابنه محمد ، وهذا مذهب خلفاء مصر (٣) ، ومذهب الإسماعيلية ، ومذهب الامامية متفق في المبدأ العام
الصفحه ١١٧ : الإمامة
إلى محمد بن اسماعيل ، ثم أولاده من بعده ، ولهم تعاليم يسترون كثيرا منها عن
الناس ، ومن أجل ذلك
الصفحه ١٣١ : ذمار فخرج منها أبو
القاسم ولحق بالإمام إلى صنعاء وسار ابو العشيرة احمد بن محمد بن الروية إلى ثاه
رداع
الصفحه ٢٩٨ :
فيها ظهر الإمام المحتسب علي بن زيد بن إبراهيم بن الملح بن الإمام (١) المنتصر بالله محمد بن الإمام
الصفحه ٣١٣ :
علم الإمام بذلك أراد أن يغزوهم وطلب من خولان وبلاد حيدان مناصرته ،
فقالوا له : انا قد خرجنا معك
الصفحه ٣١٧ : .
وفيها أيضا وفد
على الإمام الشيخ الأجل محمد بن عليان (٢) كبير الشيعة بوقش وغيرها من الهجر ، ولما استقر
الصفحه ١٩ : الإمام المتوكل على الله إسماعيل بن الإمام
المنصور بالله القاسم بن محمد ، إلى ملك الحبشة وصف فيه حالة
الصفحه ١١٠ :
الأقرعي ورافقوه إلى غرق ، فأقام هنالك أياما ثم صحبه ابن الدّعام إلى حضرة
والده الإمام لأيام مضت من
الصفحه ٢٩١ : تلك العهود وأغرقوا رسولها أيضا محمد بن الأزدي وكانت قد
أرسلته بهدية وكتاب شفاعة لإبن نجيب الدولة
الصفحه ١٨٦ : الله بن محمد بن القاسم الرسّي
عليهم السلام ، وتجاذب هو والإمام الدّاعي يوسف بردة الخلافة ، وتنازعا ثوب
الصفحه ٢١٤ :
فهدم دورا لبعض أهلها ، وأخذ أموالهم فاستجدوا بالزيدي بعد أن غادرها
الامام وترك أخاه ، فاغار
الصفحه ٢٢٣ : ومعه حمزة ومحمد فقصد صنعاء ووصله المنصور ابن أبي الفتوح
فبايعه ، ورجع إلى بلدته قال الخزرجي (١) واستقوت
الصفحه ٣٥٨ :
فعال موق)
(١)
قال كاتب سيرة
الإمام احمد بن سليمان وعنه نقلنا هذه الأخبار : (وبقتل هؤلا