الصفحه ٢٤٠ :
وصل له الأذى (من إمامه المستنصر بنشر الدعوة) وقد توفي نجاح في التاريخ
المذكور آنفا سار الصليحي إلى
الصفحه ٢٤٢ : ، واستحصب معه ايضا زوجته اسماء بنت شهاب ، وكان الصليحي قد استمد الأذن من
إمامه بالزيارة له ، فحمل من الهدايا
الصفحه ٢٦٧ : ، وهم نهم ، وبنو الدّعام ،
وحلفوا له على حسن الجوار ، وكانت هذه الأرض قد زرعها الدّعام ثم الإمام الناصر
الصفحه ٢٧٧ :
سليمان بن عامر الزّواحي ، وأشار على الدّاعي سبأ بمراجعة إمامه المستنصر (١) العبيدي ، فانصاع الداعي
الصفحه ٢٨٨ : المهدي فيملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما.
وقال (المسعودي)
في مروج الذّهب ، ولما حبس إبراهيم الامام بحرّان
الصفحه ٣٢٠ :
وأعلا قائم
حسبا ودينا
رضينا
بالإمام وذاك فرض
نقول به
ونعلن ما بقينا
الصفحه ٧١ : ، وقام بعده المتوكل فاستعمل على اليمن جعفر بن دينار ،
فأقام فيها أياما واستخلف ولده محمد ، وخرج إلى
الصفحه ٣٨ : بن يحي بن محمد الذي شارك شهيدنا المطاع السيف والموت ، وكان الرجل قد رحل
إلى مصر وشجّع نشر بعض الكتب
الصفحه ٥٧ : الأمويان فيقتلان ، وأما التغلبي
فيعفى عنه رعاية لإسمه وإسم أبيه ، وكان اسمه محمد بن هارون ، فقال له محمد بن
الصفحه ٥٩ :
الفترات ، وقد جرى الأستاذ المعاصر الشيخ محمد الحضري في كتابه المحاضرات
الإسلامية على منهاج المتقدّمين
الصفحه ٧٣ :
من تجرّى جر
وسوء اكله
وقدم (١) عهد يعفر بن ابراهيم بن محمد بن يعفر على صنعاء
ومخاليفها
الصفحه ٧٨ : باسناده عن المرتضى محمد بن الهادي
عليهما السلام قال : ان يحيى بن الحسين بلغ من العلم مبلغا يختار (٢) عنده
الصفحه ٢٤٤ : من زبيد ، فركب عبد الله بن محمد وكان علي بن محمد ، قد
دخل موضع الخلا ، قال جياش : فكنت أول من طعنه
الصفحه ٣٩ :
وأخذ المؤرخ
محمد زبارة جانب التاريخ الإسلامي من صدره حتى القرن الثالث.
وتناول الأستاذ
الشهيد
الصفحه ١١٩ : عن الفرق الثلاث ، أو الفرقة ذات الأسماء الثلاثة كما يؤدّيه ظاهر
الكلام المتقدم.
وذهب الأستاذ
محمد