الصفحه ٤٤ : والمرة الثانية عند ما قتل الإمام
أحمد بن الحسين سنة ٦٥٦ أزعج المظفر رسوله إلى بغداد بذلك النبا» الخ
الصفحه ٤٦ : النّصرة ويرجو النّصفة ، مع ما فيها من المدح والإشادة والتنويه
والتعظيم للإمام المنصور وعماله».
«وإنما
الصفحه ٥١ : الإمام وصولته ، إلا
أن هذا لا يمنعه من أن يوجّه الانتقادات ويجعل من درس التاريخ دروسا في أخلاق
السياسة
الصفحه ٦١ : (ص).
(٦) راجع سيرة الإمام
الهادي والخزرجي وانباء الزمن.
الصفحه ٦٧ : ٣٧١ وقد ذكرنا ان ظهور الإمام الهادي كان في
زمان أبي الجيش سنة ٢٨٤ فتأمل كم سيكون مدة عمره اللهم إلا أن
الصفحه ١١٨ : ، واقسم القسم الغليظ أمام الداعي وهذه أسماء الدرجات :
التفرس التأنيس
التشكيك التعليق الربط التدليس
الصفحه ١٢٢ : همدان ، وهو ذمرمر وتحصنت
فيه من طغيان بشر المذكور (٣).
ولم تزل تحتفظ
بحبها للإمام علي وأولاده عليهم
الصفحه ١٢٨ : الصناديقي هو اسم لعلي بن الفضل.
(٢) سيرة الامام
الهادي.
الصفحه ١٣٠ : الطاغية عنها ورجوع الإمام الهادي إليها
في هذا العام
بعد رحيل ابن فضل عن صنعاء وثب بها ابن كبالة
الصفحه ١٣٨ : المجد والكرم
وبعد عراك شديد
تحصن ومن بقي من أصحابه بالدار التي كان فيها الإمام الهادي ، وجعلوا
الصفحه ١٤٧ : الطاغية ابن فضل ومنصور بن حسن
لما توفي
الإمام الهادي عليه السلام جمع أسعد بن أبي يعفر من قدر عليه ونهض
الصفحه ١٦٣ :
: وقد عنّ هنا ذكر ابن الحائك مصنّف الإكليل ، وهو من علماء اليمن وقد تكلم فيه
الإمام شرف الدين.
وقد
الصفحه ٢١٠ : الإمام القاسم إلى عيان ووفاته عليه السلام
ولما أيس من
القبائل ووعودها الخلّابة ، رجع الى عيان وقد تفهت
الصفحه ٢٢٧ : ء حراز جعفر
بن العباس شافعي المذهب ، وكان مجابا في مغارب اليمن ، وجعفر بن الإمام القاسم
جمعوا القبائل
الصفحه ٢٣٢ : ، وأجمعوا على مناجزة الصليحي ومقاومته ، وفي مقدمتهم
الشريف الفاضل القاسم بن جعفر والإمام حمزة بن أبي هاشم