الصفحه ٢٠٦ : طلب المليح من نجران وادخلوه صعدة ، وكان الإمام
قد توثّق من الأشراف بالعهود المغلظة والمواثيق المؤكدة
الصفحه ٢٢٤ : للإمام ابي هاشم أرسله من ناعط الى صعده سنة ٤١٨ ، وهو كتاب دعوته
ضمنه كثيرا من المسائل الدينية والسياسية
الصفحه ٢٥٣ : بالذّهب وأقام فيها أياما.
الإمام ابو الفتح الديلمي والشّريف الفاضل ومهاجمة صنعاء
أشرنا سابقا
إلى
الصفحه ٣٢٤ : ء وتبعه عسكر الإمام ، وخالفت اهل صنعاء مع الإمام
وساق الخبر على النمط المتقدم ، وليس بصحيح فإنّ عزم الإمام
الصفحه ٣٢٧ :
والتطريد في آل سبا
إلى آخرها وهي
طويلة وفيما سيأتي حركة بن مهدي
بقية اخبار الامام المتوكل بصنعا
الصفحه ٣٣٣ : غانم
فواجهه الإمام إلى هنالك ، وأكرمه فطلب الشّريف من الإمام النصرة على أخيه ، فرحّب
به الإمام ، وسار
الصفحه ٣٤٦ :
وكانوا قد أحكموا تحصين المدينة وجعلوا عليها خندقا فأحاط بها عسكر الإمام
، واشتد الحرب حتى اقتحموا
الصفحه ٣٦٢ : الأمان فأمّنهم وافترق الجميع فتوجه الإمام إلى يسنم ورجع السلطان علي
بن حاتم إلى صنعاء إنتهى ومثلها رواية
الصفحه ٧٦ : (٣) تقصيرهم ومعاندتهم للحق وأهله ، ولما اشتد بهم الحال
وأضربهم البلاء كتبوا إلى الإمام الهادي يسألون النهوض
الصفحه ٨٧ : الحوض من حماة الحقائق
__________________
(١) كان الإمام
الهادي من أحرص الناس على نصرة الحق
الصفحه ٩٦ : متطاولة من أبي العتاهية ، ومن غيره إلى الإمام
الهادي إلى الحق يحي بن الحسين بن القاسم عليه السلام ، فكانوا
الصفحه ١٤٤ : شبام من دون حرب ، ولا هزيمة ، فعادت
إليها القرامطة وأخربوها.
وفاة الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام
الصفحه ١٤٨ : .
وفيها انتثرت
النجوم بكثرة حتى أشفق الناس ، وفيها بعث أسعد بن أبي
__________________
(١) سيرة الامام
الصفحه ١٦٦ : ينازع أخاه يحيى زمام الزعامة ، ويريد تنفيذ احكام الإمامة ، فكانت بينهم
حروب وفتن وبلايا ومحن (١) ، سنأتي
الصفحه ١٧٧ :
عبد الله الزواحي :
وفي (ملحق سيرة)
الإمام الهادي ان هلاك منصور بن حسن كان في شهر جمادي الآخرة