الصفحه ١٩٥ : منه الكراهية للإمام ، فلم يساعدهم أحد فعادوا الى الإمام وسألوه العطف ،
فعطف عليهم وأحسن اليهم وسيأتي
الصفحه ٢١١ :
قال الزحيف :
مات الإمام القاسم وخطب له (١) في نواحي مخلاف جعفر وكحلان وما يليه ، ولم يزل دأبه
الصفحه ٢٤٥ : دعوة الإمام حمزة بن أبي هاشم.
ظهور الإمام حمزة بن أبي هاشم عليه السلام
تقدّم رفع نسبه
عند الكلام
الصفحه ٣١٠ :
عزم الإمام إلى نجران واستيلاؤه على صعدة
ودخلت سنة ٥٣٥
فيها إئتنف الإمام الحشد لقصد نجران ، فسار
الصفحه ٣١١ : غضبانا
كأن لياله
تأدبن أوسطا
عليها فدانت
احمد بن سليمانا
إمام أمام
الصفحه ٣٢٩ : ومن معه نهض لحرب الإمام ، والتقى الجمعان بموضع يقال
له القليس (١) ، وهنالك تدانى الفريقان ، والتقت
الصفحه ٣٣٩ :
ويملكه حصن براش (١) ، فكره الإمام مواصلته ورفض ذلك.
وفيها اشترى
زيد بن عمرو حصن أشيح بثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٧ :
لنصرة المظلومين فلم يجد الإمام بدّا من القيام ، لإخراج الظالم العرجي من
حصن اولئك القوم وتكبّد
الصفحه ٨٠ : لكن
الحروب هي الشر
فلما وصل
الإمام الهادي إليهم ، لم يدخل البلد حتى قطع دابر الفتنة ، وأصلح
الصفحه ١٢١ : المتذبذبة الملحدة توافق الإسماعيلية في المبدأ والغاية ،
مبدأ التّشيع والدعوة إلى الامام المزعوم ، والغاية
الصفحه ١٦٥ : لما عمله في اليمن وأمثلة ذلك
كثيرة.
دخول حسان بن عثمان الحوالي صعدة وقيام الإمام يحيى ابن الناصر
الصفحه ١٧١ : أولاد الإمام النّاصر الثّلاثة منقولة من (انباء الزمن) و (اللآلىء
المضيئة) و (ملحق سيرة الإمام الهادي
الصفحه ١٧٢ : الإمام
الناصر وابن الضحاك ، وحسان بن عثمان كما مرّ.
وقد حفظ لنا
التاريخ نتفا ضئيلة جدا من أخبار آل يعفر
الصفحه ١٨٤ :
ثبت على ما تحت يده وقنع به ، وفي انبأ الزمن (١) وغيره انه لما عاد الإمام الدّاعي من مارب إلى ريدة
الصفحه ١٩١ : ، وفد عليه الشريف القاسم بن الحسين الزّيدي الحسني ،
وكان محله بالطّائف من بلاد الحجاز ، وفد على الإمام