الصفحه ٧٩ : على
الأقران ، وكتاب بوار القرامطة ، وكتاب أصول الدين ، وكتاب الامامة وإثبات النبوءة
، والوصية ، وكتاب
الصفحه ١١٢ : الإمام
عليهم وأصدقهم القتال ، وأمر بقطع نخيل بني حثيمة (١) أصحاب ابن حميد ، ولم يكن قطع عليهم قبل ذلك
الصفحه ١٦٠ : كذلك عدة سنين الى سنة ٣٢٢ قال وفيها
مات الإمام الناصر.
ودخلت سنة ٣٢٢
فيها وقعت فتنة بين الاكيليين
الصفحه ١٧٣ :
يجحد هذه المنّة للإمام وحسبك ما عمله (١) مع الإمام المرتضى لما خرج من الحبس وأسعد في سلطان
ومنعة
الصفحه ١٩٧ : فتعاملهما بحسب ما ترى إلى آخر الكتاب (٢).
وصول الأشراف ووفد عنس إلى الامام القاسم
وفي هذه السنة
وفد الى
الصفحه ١٩٨ : إبراهيم وإخوته ، وأخبار الزيدي وما كان
منه
قبل ان يستكمل
الإمام القاسم أهبته للوثوب إلى غايته التي ندب
الصفحه ٢٠٨ :
ولما علم
الإمام بما فعله الزّيدي استصرخ القبائل واستثار همهم والهب حماستهم ، فلم يجبه
إلّا القليل
الصفحه ٢٠٩ :
ظلل سود من الخزّ ، وأمامه الجباجب (١) والصنوج والطبول تقدمه الرايات الصفر ، وكان الإمام في
قلة من
الصفحه ٢٥٤ : يتمكّن الإمام من إنفاذ ما أراده ، وواصل السّير إلى كوكبان ، وحدثت
بين رجال الحصن ورجاله مناوشة ، وبينما
الصفحه ٣٥٩ :
(وتلك معرة الجيش) فأراد الإمام صرف ذلك الجند عن مجد الفتح ، وعزة الظفر ،
حتى يستنهض بني سليمان
الصفحه ٤٥ : ءمة»
ومن ثم يجد
مؤرخنا نفسه أمام مسؤولية كبيرة في تدوين التاريخ فلا ينساق إلى أقوال المؤرخين في
الصفحه ١٥١ : هم عليه فرجع ابو جعفر واخبره بتنكرهم ، فتحرك
الإمام لمناجزتهم وسار إلى حجور ، ونزل بالبطنة فألقاه أهل
الصفحه ١٨٧ : وعربها وكان
الإمام ثقيلا من شكوى أشتكاها ، ولما سلموا عليه إستأذنه الحسين بن أحمد بن يعقوب (٥) من انشاد
الصفحه ١٨٩ : ويضعه في مواضعه
المشروعة وانما رسمه لهم لضيق الوقت والضّرورة.
الامام القاسم بعيان وانتقاض بعض قبائل
الصفحه ١٩٠ : ، وقد مالت الشّمس
للغروب ، وغنم جند الإمام ما وجدوه من متاع ونحوه ، ثم إن الإمام أمر بهدم حصون
الثّوار