الصفحه ٣٢٩ : لاذوا بالجبل وأنجاه
الله منهم وسار نحو الجوف في شهر جمادي الآخرة من السنة وأقام بعمران إلى شهر شوال
، ثم
الصفحه ٣٣٥ :
خيلا ورجلا وتحصّن بهم في حصنه وكان منيعا فحاصره الإمام وضيّق عليه وما
زال أصحابه يتقرّبون من درب
الصفحه ٣٣٨ :
وصبحت خيله
صنعاء معلمة
لما غدا
النكر فيها غير مستتر
وحاصرت ما
الصفحه ٣٤١ :
بوصاب شاكيا ما لحقهم من ابن مهدي ، وذلك انه خطب إليهم فتاة لهم فلبوه ،
فطلع إليهم في ثلاثة آلاف من
الصفحه ٣٥١ : المؤرخين (٣) أفترق ملك اليمن في هذه المدة ، فكان عدن وأبين
والدّملوة وتعز إلى نقيل صيد لآل زريع أهل عدن
الصفحه ٦ : ،
والتغلغل في مهاوي القرون السحيقة ، كي يرى الإنسان الأول يزاول أعماله بسائق
الفطرة ، ويترصد فريسته في ألفاف
الصفحه ٧ : من ضروريات البقاء ، ومعرفة الأمة نفسها من أكبر عوامل الارتقاء ، ولا سيما
إذا كان في تاريخ الأمة من
الصفحه ٨ :
يمت إليها بصلة عن كل ما في الوجود ، كل ذلك رغبة في العلم ، ووصلة إلى فهم
الشعوب وعاداتها وأخلاقها
الصفحه ١٠ : الوجدان وسمو الغاية ، وقديما كانت العرب تفاخر بأمجادها
وآبائها في انديتها واسواقها ومجتمعاتها ومواسم حجها
الصفحه ١٥ :
والمسعودي وابن خلدون في تأريخه دون المقدمة واضرابهم ، وجدنا بتلك
المؤلفات روعة العلم وجلاله
الصفحه ٢٩ : غرائز اختصت بها بعض الأجناس البشرية ، وصفات جادت بها
الطبيعة على بعض الشعوب دون بعض ، وكل ذلك متوفر في
الصفحه ٣٨ : ، وما اعتراه من أدواء متعمقة ، وأمراض نخرت في كيانه
على إثر تفشّي الحكام المسيطرين الذين نهشوا جسمه
الصفحه ٤٠ : الدكتور السيد مصطفى سالم في كتابه عن مجلة الحكمة فانظره هناك.
الشهيد المطاع
هو الأديب
العلامة الشهيد
الصفحه ٤٩ : يبتلعهم الفناء في ظلمات مهاويه وينظمهم التاريخ
في فجائعه ومآسيه ، وثب عليهم بجنود متعطشة» الخ.
إلى آخر
الصفحه ٦٣ :
واشفقت النفوس من هبيته في حياة سيده (١) ، لما عرف من نجابته وصرامته ، وسداد طريقته ، فكان هو