الصفحه ١٢٦ : بن
فضل فإنه قصد أول أمره بلد يافع ، وجعل يتعبّد في الأودية والشعاب حتى اغتر به أهل
البلاد وانخدعوا
الصفحه ١٣٠ : ، حتى نصلح البلاد التي استفتحناها ، وتتمكن فيها اليد ، فلم يسعد ابن فضل ،
وسار في ثلاثين ألفا وجعل طريقه
الصفحه ١٤٠ : ، ولا حظوا احوال البيئة والوسط الذي عاشت فيه هذه الطائفة
والظّروف الداخلية والخارجية التي كان لها أثرها
الصفحه ١٤٢ : عشائرهم ، وبينما هو كذلك إذ وافته الانباء بقتل والده فعاد إلى الحضن وهو
أيأس من غريق (١) وله في ذلك قصيدة
الصفحه ١٤٣ : ء الإمام على صنعاء
ودخلت سنة ٢٩٧
في صفر منها خرج الطاغية بن فضل من المذيخرة قاصدا زبيد فدخلها بعد قتال
الصفحه ١٧٤ :
هلاك منصور بن حسن ومقام الشاوري وقتله وما كان من الأحداث
ودخلت سنة ٣٣٢
فيها هلك منصور بن حسن
الصفحه ١٧٧ :
عبد الله الزواحي :
وفي (ملحق سيرة)
الإمام الهادي ان هلاك منصور بن حسن كان في شهر جمادي الآخرة
الصفحه ١٨٨ : الوقت ومهما حصل ما
يكفيهم انتزع منهم ووضع في موضعه الشّرعي وأصطلح هو والإمام الدّاعي فناصره
الدّاعي
الصفحه ١٨٩ : ، والنّصف الثاني إلى أولاد المختار ، وسائر الخراج
يقبضه خزّان الأمير جعفر ، وذكر في كتاب لهم نصف هذا الخراج
الصفحه ١٩٦ : (٢) الى حدود إبن أبي الفتوح في ناحية صنعاء ومشرق بلاد
همدان جملة وبلاد حمير ومغارب مخلافك كالصيد (٣) وشاحذ
الصفحه ٢٢٤ :
وخرج إلى ريدة وسار منها إلى ناعط ، ومات فيه ، وقبره هنالك مشهور مزور ،
وكانت وفاته سنة ٤٣٣.
وذكر
الصفحه ٢٥٢ :
فيه الدّور ، وعملوا على تحصينه بما يحتاج إليه علاوة على حصانته الطبيعية
فأفلق (١) بني الصليحي ما
الصفحه ٢٨٤ :
العباد في سبيل المصالح الخصوصيّة ، وعلى حساب الأطماع الملتهبة ، والنفوس
المتعطّشة إلى السّلب
الصفحه ٣٠٠ : ،
وتعرف هذه الحرب بحرب الرّعارع ، وفيها يقول علي بن زياد المازني : (٧)
خلت الرعارع
من بني المسعود
الصفحه ٣٠٧ : ، وساروا مع الإمام غير بعيد ، ثم رأوا أنهم قلّة لا
يقوون على قتال فتركهم ورجع حيدان.
وفيها اجتمعت
همدان