الصفحه ٣٣٧ :
صنعاء في شهر شعبان (١) سنة ٥٥٢ ، ولما بلغ الموضع المعروف بنجد الشرزة أو نجد
شيعان (٢) ، تلقّته
الصفحه ١٤ : وديوان
المبتدأ والخبر : «وإن فحول المؤرخين في الإسلام قد استوعبوا اخبار الأيام وجمعوها
وسطروها ، وفي
الصفحه ١٨ :
لها الفضل أيضا في تبيان ما طواه التاريخ السياسي وأهمله من شؤون الحياة
العلمية والأدبية والدينية
الصفحه ٢٣ : في أعناقهم
من عهد بابل
يوم نهضة عاد
وذوي حمورابي
وآل سميذع
الصفحه ٢٨ :
مدينة سبأ عن كثير من قدماء المؤرخين غير العرب قال «أغاثر سيدس» : أنه كان يوجد
في سبأ كل شيء يجلب السعادة
الصفحه ٣١ : صاحبا
وقد أبطل هذه
الروايات ابن خلدون في مقدمته ، وعدها من أغلاط المؤرخين ، وأطال في نقد كل
الصفحه ٣٧ : التاريخ حقها وتجاهلها في نفسها وآثارها الفكرية ، وإذا ذكر هؤلاء يكون
رأسهم الأديب الحر الشهيد احمد بن احمد
الصفحه ٤١ :
وقد توفى صاحب
الترجمة شهيدا بحجة بعد ثورة سنة ١٣٦٧ بتهمة اشتراكه في إغتيال الإمام «يحيى».
هذا
الصفحه ٥٢ :
يحتذى بالصالح منها ويبتعد عن الطالح منها «فجلال التاريخ وعلوّه إنما هما
لما يستفيده الناظر فيه من
الصفحه ٥٨ :
جدّ القضاة آل أبي عقامة قضاة زبيد ، فخرجوا من بغداد في الجيش الذي أنفذه المأمون
لحرب ابراهيم بن المهدي
الصفحه ٧٠ : ماهان ، وقد أشرك معه في العمل ، فأقام مع منصور في
اليمن برهة ، ثم عزل جعفر بن دينار بايتاخ التركي ، مولى
الصفحه ٧٢ :
على الحال الذي هو عليه الآن (١) (في القرن السابع) ، ولم يزل ابراهيم بن محمد بن يعفر على ولايته الى
الصفحه ٧٥ :
وقال فيه السيد صارم الدين الوزير (١) فى بسامته (٢)
وفى إمام
الهدى الهادي المتوج
الصفحه ١٠١ : عليهم ابو القاسم ، وفلّ جمعهم ، وبات الإمام ومن معه في
ريدة ، وانتقل اليوم الثاني إلى بيت زود ووجّه
الصفحه ١٠٩ : الأمر إليه فاستنظراه وعرف انهما
يماطلانه ، ويراوغان ، فكبسهما وأرادا أن يهربا فلم يتمكنّا فخرجا في