الصفحه ٢٣٨ : ، وأمر
بدفنه في مقابرهم بصنعاء ، ثم ان الصليحي حضّ الشريف الفاضل على زيارة اهله
وقرابته ، وحثه على ذلك
الصفحه ٢٤٨ :
فأصبح يقدّم رجلا ويؤخر أخرى ، وواصل سيره إلى عيان في شهر ذو الحجة سنة
٤٦٠ ، وفيها ألقى عصا
الصفحه ٢٨٦ : المخلاف ، وجعلها ملحمة ضمنها ما سيقع من الأحداث
ايام ابن مهدي وما بعده أولها :
اذا رحل في عقرب
الصفحه ٢٩٢ : شيعته في منزله واحرقوه ، واستصبحوا بشحمه بسبب انه
قتل باطنيا كان ضعيفا لهم وفي الحدائق الوردية (١) ان
الصفحه ٢٩٩ :
وكان قتله في جمادي الآخرة من السّنة وللإمام احمد بن سليمان في ذلك قصيدة
طويلة أولها
الصفحه ٣١٣ : مخارج كثيرة فلزمت على أيدينا وأطلقت أيدي بني جماعة
في مخرج نجران ، فسار عنهم مغاضبا ، فلقيه جماعة من
الصفحه ٣٣١ :
مراد (١) ، فوادى مأرب ، فالجوف ، ومنه إلى عمران وتكبّد في
طريقه هذه من المشاق ما يوهي القوى
الصفحه ٣٣٤ : من السماء فوقعت في
الصلاحفة موضع قريب من ذي جبلة ، ووقعت رجفة شديدة تزلزلت منها الأرض بأهلها ،
وذلك
الصفحه ٢٤ : ملكه من الهند إلى اليمن ، وذلك يدل على ما كان لهذه القطعة
المباركة من مكانة في نفس ذلك الفاتح العظيم
الصفحه ٢٧ : أهل
اليمن بلغوا مبلغا (٢٣٠) عظيما في الملك ، واتسع نفوذهم ، فشملت معارفهم وحضارتهم
كل ما استولوا عليه
الصفحه ٤٦ :
على أن من أهم
أسلحة مؤرخنا في تتبع تلك الأوهام وتصحيحها التّنبيه على حيدها عن الواقع وتتبع
المصادر
الصفحه ٧٣ :
ودعام جدّ
أبناء يعفر
رفعوه في
عظيم المنزله
كان في
طوداتان
الصفحه ٧٩ :
الأولاد ، وكتاب الولاء ، وكتاب القياس ، ومنها في التوحيد كتب جليلة القدر
، نحو كتاب التوحيد
الصفحه ١١٦ :
وإنكار النّبوءات والبعث والجزاء ، وتحريف نصوص الكتاب والسنة بتأويلها إلى
باطن وظاهر في أول الأمر
الصفحه ١٤٨ :
على النواحي ، ومات ابن كبالة (١) بذمار ، في ربيع الأول من السنة ، وقال الخزرجي (٢) : إنّ اسعد وثب