الصفحه ٢٨٣ :
اذا طاشت
الأحلام أروع باسما
ودخلت سنة ٤٩٣
وما بعدها إلى سنة ٤٩٨ فيها مات جياش بن نجاح
الصفحه ٢٨٩ : توفي هشام في التاريخ الآتي.
ودخلت سنة ٥٠٣ (١) فيها توفي فاتك بن جياش صاحب زبيد ، وترك ولده منصور
الصفحه ٢٩٦ :
طريق البصرة وطريق حضرموت
قال في انبأ
الزمن ودخلت سنة ٥٢٤ (١) فيها انقطع الطّريق من اليمن الى
الصفحه ٢٩٧ :
إلى بلاد عبد الواحد (١) ثم الى بلاد هينين (٢) ، ثم إلى حضرموت في عشرين يوما تقريبا والله اعلم
الصفحه ٣١٤ :
عندنا الدهر (١) مكرم
وكل غريب
نحونا فهو آهل
وكل امرىء في
هذه الأرض عالم
الصفحه ٣١٦ : يعاتب بها الأشراف منها :
وغشيرتي
متربّصون جميعهم
بي عثرة في
وقت كل عثار
الصفحه ٣٣٦ :
تأملت دولة الحبشة في ابتدائها وانتهائها ، فرأيت ابتداءها برجل مبارك ،
وهو الحسين بن سلامة ، وانتها
الصفحه ٣٣٩ :
ويملكه حصن براش (١) ، فكره الإمام مواصلته ورفض ذلك.
وفيها اشترى
زيد بن عمرو حصن أشيح بثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٣ : في
أخذ المال الذي اخذه القائد ريحان على مولاه فاتك وقالوا هو لبيت المال ، فقال :
ما يسعني عند الله
الصفحه ٣٤٥ :
رجل من آل القبيب ، واجتمعوا في داره بناحية القطيع (١) من صنعاء وبلغ علي بن حاتم خبرهم ، فنهض إلى
الصفحه ٣٤٦ : سيرته : وهو حصن عظيم جاهلي في طود شامخ
منفرد من الجبال مطل على الحقل ، وحاكم عليه وإلى جنبه مدينة صعدة
الصفحه ٣٤٧ : نقيل المحدد (١) ، وهو الذي رجع منه الهادي (٢) الى الحق عليه السلام ، وقال : ما افترض الله عليّ
جهادا في
الصفحه ٣٤٩ :
في المحرم سنة ٥٥٩ ، وتوفي يوم الأحد الثامن عشر من الشهر المذكور وقبر في المشهد
مع والده واستقلّ
الصفحه ٣٥٢ :
وظفر بأهلها يومئذ فقال في ذلك الشاعر الهندي (١) :
بكرت نقل من الكماة
ضراغما
الصفحه ١١ : وللتاريخ
من الفوائد غير ما مر من تهذيب الأخلاق ، وإيجاد الشعور القومي ، وإذكاء نيران
العواطف الكامنة في