الصفحه ٧٦ :
٢٨٠ (١) فوصل إلى الشرفة قرب صنعاء ومكث بها مدة ، اشتغل فيها
بنشر مبادىء الإصلاح وتهذيب العقول
الصفحه ٨١ : حدّا لهذا ، ولاحظ في ذلك مراعاة حقوق الفقراء والمساكين من أهل البلد ، الذين
حرموا بسبب انتقال الأموال
الصفحه ٨٢ : أبو دغيش الشهابي
في شهر ربيع
الثاني من السنة المذكورة ، ورد على الإمام من عامله بوشحة ، محمد بن عبيد
الصفحه ١٠٧ : يستعين بها على حرب
القوم ، فثقل عن ذلك فثبت الإمام مكانه والدّعام يكاتب ابن خلف في الصّلح والخلاص
لمن
الصفحه ١١٥ : لعدنان صاحب الجبل وبعث برأسه إلى مولاه.
كلمة عن القرامطة وما قيل في هذه النحلة الباطنية أو الإسماعيلية
الصفحه ١٢١ : ء القرامطة في الدّهر القديم ، لما
حضرته المنيّة جمع أصحابه ، وجعل يقول لهم لما أحسّ بالموت (إني قد عزمت على
الصفحه ١٢٩ :
صنعاء لم يحسن فيها صنعا أظهر مذهبه الخبيث ، ودينه المشؤوم وارتكب محظورات
الشرع وادعى النبو
الصفحه ١٣١ :
فارسل الدعام ولده الحسين في عسكر إلى صنعاء وكتبا إلى الامام الهادي عليه
السلام يعلمانه بما كان
الصفحه ١٣٣ :
كنا بها في لذة
اضحت خلاء ما
بها عمّار
إلّا ثلاث في
الرماد رواكد
الصفحه ١٤١ :
قبائل خولان ، فثار ابن عباد الاكيلي في صعدة كما تقدّم ، وأول هذه القصيدة
:
نام خدن
الحرب
الصفحه ١٤٤ : .
ودخلت سنة ٢٩٨
فيها في ربيع الأول منها خرج اسعد بن أبي يعفر لحرب القرامطة فكانت بينهم حرب
شديدة على درب
الصفحه ١٤٥ :
ثابت الجأش ماضي العزيمة :
يباشر في
الحرب المنايا ولا يرى
لمن لم
يباشرها من
الصفحه ١٥٦ : الله بن محمد السعدي في ألف وسبعمائة مقاتل ، وكان
ابتدأ القتال لليلتين من شهر شعبان سنة ٣٠٧ بموضع يقال
الصفحه ١٦٧ :
إلى نجران فأقام بالهجر ، والحرب بينه وبين حمدان نجران ، ثم عاد إلى برط.
ودخلت سنة ٣٢٤
فيها ظهر
الصفحه ١٨٢ :
الدّاعي ، وبادر مسرعا ، وسار إلى ضلع فتلقّاه إبن أبي الفتوح في ميدان
عباد آخر شعبان من السنة ودخلا