الصفحه ٣٦٠ :
ولما علم بذلك
الإمام تقدّم إلى حوث ، ثم سار إلى بهمان (١) في جماعة من الأشراف الهادويين والشيعة
الصفحه ١٠ :
النبوغ ، ومن أرواح أبنائه وآثارهم يستملي روحا تسمو به إلى أبعد شأو كتب له في
الحياة ، بعزيمة أمضى من
الصفحه ٣٨ : ، وما اعتراه من أدواء متعمقة ، وأمراض نخرت في كيانه
على إثر تفشّي الحكام المسيطرين الذين نهشوا جسمه
الصفحه ٦٧ :
ذلك العارف ، فربما ينكر المنكر ، ما نقلت عن المفيد وغيره ولا ينسب ذلك
لقصوره على الاطلاع إلى كتب
الصفحه ١٧٦ : كتب الى المعز العبيدي إلى مصر
، ولما حضرته الوفاة استخلف رجلا من شبام يعرف بابن الاسد (٦) ، فقام
الصفحه ٢١٣ : إلى الزيدي ومبايعته ، بعد اختياره
ومساءلته ، وكتب مع الوافدين عدّة مسائل في التوحيد لامتحانه بها وقبل
الصفحه ٢٥٠ :
في جل كتب التاريخ اليمني وهم ينقلون عن عمارة.
(٢) الضمر يعود إلى
الشريف الفاضل.
(٣) ضاعن : بلد من
الصفحه ٢٥٨ : كالسّحائب
من أقطار أرض
الله لا شكل كلها
مشارقها
والشام ثم المغارب
الصفحه ٣٠٦ : ، ولستم بهذه الصّفة ، وما لبث أن وافته كتب الرّبيعة
يستدعونه ، ويعدونه النصرة ، فتحول إليهم ، ومرّ ببلاد
الصفحه ٣٢٢ :
من الإمام الزّحف على صنعاء ، فاغتنم الفرصة ونهض بذلك الجمع فسلك طريق
براقش ومر بوادي محرز ، ثم طلع
الصفحه ١٢ : المستقيم آمين
يلوح مما تقدم
من مدلول كلمة تاريخ أن معناها التوقيت ، وهذا ما يظهر جليا في كتب المتقدمين
الصفحه ١٢٠ : الفاطميين والقرامطة ، وذلك على عهد المعز لدين الله أول من
ملك مصر من العبيديين والقائد جوهر ، ولما هلك المعز
الصفحه ٢٣٠ : الإسماعيلية بالحجاز وسلك
نجدا في مبتداه وتهامة في منتهاه ، وأجابه إلى ذلك طوائف من حراز وغيره ، وطلع في
رأس
الصفحه ٢٣٢ :
له فتح تهامة (١) وبعد تلك الحادثة التي أمضّت قلوب كثير من القبائل دبّر
الناس الحيلة ، وتشاوروا
الصفحه ٢٣٩ : الحبشي نجاح مولى (١) مرجان بمدينة الكدرا ، من الأعمال التهامية ، مسموما
سمّه علي بن محمد الصليحي على يد