الصفحه ١٥١ :
الضحاك الهمداني ، إلى أصحابه من همدان ، وأهل عذر والأهنوم ، وظليمة ،
وحجور ، لغمز قناتهم ومعرفة ما
الصفحه ١٩٨ :
ومنها :
اما اجبتم
دعوتي فتأهبوا
لهبوط بيش
منزل العبدان
فيه
الصفحه ٢٠٤ : ، واستقر بعيان وصلته كتب الأمير
أسعد عبد الله بن قحطان ، يذكر فيها : ما أجحف بأهل اليمن وجميع من أتّصل به
الصفحه ٢٢٩ : وأصحابه الفرصة في ذلك فقتلهم هنالك ، وذكروا ان عدة من
قتل منهم ألف قتيل منهم سلطانهم ابو حاشد بن يحيى
الصفحه ٢٦٢ :
إلى شهارة واستولى على حصن القفل (١) ، وأخذ ما وجد فيه من سلاح وكراع وأثاث وأموال ، وهدم
الحصن
الصفحه ٣٣١ : ومن حضر من قبائل العرب ، ثم أفترق ذلك الجمع ، وراح معهم إلى ذمار ، وكتب إلى
أهله بصنعا
الصفحه ٣٤٤ : في موضعه ان شاء الله.
وفي هذه السنة
سار الإمام احمد بن سليمان من ذمار إلى عيّان على طريق الجوف لما
الصفحه ٣٤٨ : كثيرة وقتل قتلات عظيمة ، واغار على لحج مرتين إحداهما في
شعبان سنة ٥٥٦ والثانية في رمضان سنة ٥٥٨ فقتل من
الصفحه ٣٦١ : عند فليته
فأخرجني رأس
الحجاز من الحبس
فعزم السّلطان
على النهوض لنصرة الإمام
الصفحه ٣٩ :
وأخذ المؤرخ
محمد زبارة جانب التاريخ الإسلامي من صدره حتى القرن الثالث.
وتناول الأستاذ
الشهيد
الصفحه ٨٩ : تقاتل ونقاتل معك ، ولا يأخذ ملكا قد قاتلت عليه آل
يعفر وغيرهم ، ثم يدفعه إلى هذا العلوي ، وكانت كتب
الصفحه ١٢٧ : ، قد كتب إلى المناخي : بلغني ما أنت عليه من ظلم المسلمين ،
وأخذ أموالهم ، وإنما قمت لاقامة الحق وإماتة
الصفحه ١٢٨ :
من الأقربين
مع الاجنبي
وهذه الأبيات
الإباحية وإن كانت تمثل نزعة الطاغية واستهتاره فإنّا
الصفحه ١٦٥ :
الناظر فيه من آداب ، وأخلاق وتعاليم وسياسة ، وعرفان بمبادىء الأمور
ومصائرها وتطورها. وضاحيها
الصفحه ٣٥٠ : واغتم غمّا شديدا ، وقال : لا رحم الله وهاسا لقد كان
لنا غمّا وعارا في حياته ومماته ، ثم كتب إلى أخيه